باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    Magie her a vzrušení čeká v Legiano Kasinu
    5 ساعات ago
    Il Mondo Affascinante di AmunRa Casino e Come Accedere al Tuo Account
    10 ساعات ago
    Lorem Ipsum
    11 ساعة ago
    Il Fascino Luminoso di Neon54 Italia nel Mondo dei Casinò Online
    12 ساعة ago
    Experience the Radiance of Games at Neon54 Casino
    12 ساعة ago
  • سياسة
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    أكذوبة من اللازورد
    5 سنوات ago
    آخر معاقل رواية الاوسلندر
    3 سنوات ago
    أدراج عالية وفناء شاسع
    5 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
    شهرين ago
    حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي
    3 أشهر ago
    رُلى نصّار ليست ممثلة..
    3 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    3 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    3 سنوات ago
    مديح النواقص
    3 سنوات ago
    صباح الخير-إن أمكن-.
    3 سنوات ago
    ذاكرة الحلم
    3 سنوات ago
    مدارات العمر
    3 سنوات ago
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
قراءة: الخوف الموروث
شارك
Font ResizerAa
RomavRomav
Font ResizerAa
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > الحياة والمجتمع > الخوف الموروث
الحياة والمجتمع

الخوف الموروث

Last updated: 18.09.2025 1:43 ص
ROMAV
شهرين ago
5 Views
شارك
شارك

أحمد إبراهيم.

الخوف عندنا ليس عادة كما يُشاع، وليس حرصًا كما نحاول إقناع أنفسنا، بل هو ميراث قديم توارثناه جيلًا بعد جيل. لهذا الخوف وجوه شتّى؛ يبدأ بالخوف من الخروج على العادات والتقاليد، أو كسر بعض الأعراف البالية، ويمتد إلى الخوف المزروع فينا عبر النصوص التي تُفسَّر أحيانًا لتقييدنا أكثر مما تُفسَّر لتحريرنا. ثم نلقاه في الجماعات التي تعيش على تغذيته وصناعته في القلوب والعقول.
إنه الخوف الاجتماعي من المحاورة والمساءلة، والخوف اليومي الذي يسكننا من المستقبل والمجهول، بل حتى من أقرب الناس إلينا. هكذا يصبح الخوف شريكًا دائمًا، يرافقنا في تفاصيل حياتنا الصغيرة كما في قضايا مصيرنا الكبرى.
لدينا رهبة خانقة من السؤال، من الاستفسار، من البحث والتقصي؛ نخشى الغوص في دهاليز الماضي، ونرتجف أمام أطروحات الفلسفة والفلاسفة. نشكك في عقولهم، ونركض نحو ما يريحنا عبر التخدير بجمل واهية. نعيش محنة السؤال، محنة التفسير لمرة واحدة بحسب واقعنا، أما الحلول فتظل قضية أخرى، لأننا نفتقد وعي التصفية وإزالة الشوائب، ونتعامل مع المسائل كما لو كانت معلبات مكتوب عليها “حلال”، بلا أن نفهم طريقة صنعها.

قد قال رالف والدو إيمرسون: “من لا يتغلب كل يوم على بعض المخاوف لم يتعلم سر الحياة.” لكننا نخاف المحاولة نفسها، وكأن مجرد دفع عجلة التغيير سيهدم كل ما بنيناه من أوهام اعتدنا أن نسميها حقائق مطلقة. نسير عليها بخطى واثقة، لكن الثقة هنا ليست صوابًا، بل مألوفًا.
الخوف يتسلل إلى هويتنا، يحدد ما نحققه، ما نحلم به، وما نرفضه. يخيفنا أن نكون مختلفين، أن نفكر خارج القوالب المألوفة، أو أن نحمل فكرة لا يوافق عليها المجتمع. ونتساءل: هل نعيش حياة حقيقية، أم حياة مفروضة علينا منذ نعومة أيدينا، مصممة لتقليد أمان الآخرين بدل أن نخلق أماننا بأنفسنا؟
كما يتغلغل الخوف في علاقاتنا، يفرض صمتًا يعيق الحوار والصدق، ويخلق مسافة بيننا وبين من نحب. نخشى أن نُحبط، أن نُرفض، أن نُحاكم على أفكارنا، فنعزل أنفسنا في أقفاص صغيرة نطلق عليها أحيانًا “حياة طبيعية”. وفي هذه الأقفاص، نتوارث ليس فقط مخاوفنا، بل مخاوف من سبقونا، حتى يبدو الخوف وكأنه قدر محتوم لا مفر منه.
لكن في قلب هذا الظلام تكمن فرصة التحرر. التساؤل، مهما كان مؤلمًا أو مقلقًا، هو البداية. أن نواجه أفكارنا ومخاوفنا، وأن نعيد النظر فيما ورثناه، هو أول خطوة نحو الذات الحقيقية. أن نعيد صياغة علاقتنا مع الخوف ليس بالإنكار، بل بالوعي، هو ما يمنحنا القدرة على التغيير. فالخوف، وإن كان ميراثًا، يمكن أن يتحوّل من قيود إلى أدوات، تعلمنا الحذر، ولكن أيضًا الإقدام.

مرتبط


اكتشاف المزيد من Romav

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

رجاء والصدقة الجارية ….!!
عفرين جرح ينزف وأمال بالعودة !!
بالقراءة تُبنى الأوطان ، و ترتقي الأمم
لماذا أنا ؟!!
الفارسُ الوسيمُ ، بينَ الواقعِ و الخيالِ
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
المقالة التالية الكورد مرآة الوطن المكسورة

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
يوم واحد ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
شهرين ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

رُلى نصّار ليست ممثلة..

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
ثقافةرأي

فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

الكائن،

By احمد ابراهيم
4 أشهر ago
Subscribe to Our Newsletter
Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

©.All Rights Reserved
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.

Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?