باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
رومافرومافروماف
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    هل تكون هدنة غزّة مدخل الحلّ؟
    13 ساعة ago
    صدام حسين وكذبة دعمه للقضية الفلسطينية
    أسبوع واحد ago
    الأحداث العالمية والإقليمية الساخنة والدور الكوردي الغائب !
    4 أشهر ago
    الكورد ولوزان.. لحظات حاسمة لجسد مقسم وروح واحد
    5 أشهر ago
    التحالفات والنوايا الدولية وماهية النظام العالمي الجديد
    6 أشهر ago
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    عفرين… الجرح النازف أبداً
    3 سنوات ago
    سوناتا لامرأة وحيدة و صغيرة
    سنتين ago
    ميزوبوتاميا مغامرة شعرية في الحقل التّاريخي
    6 أشهر ago
    أحدث الأخبار
    قيم معنوية في استثمار لحظات زمنية..
    شهرين ago
    هل -الأدب- كلمة كوردية أم عربية؟
    4 أشهر ago
    “مسافة فزع وحُبّ
    7 أشهر ago
    لماذا لم تسألني ؟!
    9 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    مشاغل النفس في أتون الحياة..
    شهرين ago
     شذرات في أوصاف المقام..!
    3 أشهر ago
    تروقُ لي المواعيدُ
    4 أشهر ago
    اللئيم
    4 أشهر ago
    عَــيْــنَـانِ خَــضْــراوانِ كَالأَلْـمَـاسِ
    4 أشهر ago
  • الحياة والمجتمع
    الحياة والمجتمععرض المزيد
    ماضينا
    ساعة واحدة ago
    سأستعيد تلك المرأة التي فقدتها
    3 أشهر ago
    السعادة
    4 أشهر ago
    فقدان الحياة الأسرية
    6 أشهر ago
    ستبتسم سوريا بهمّة شبابها
    7 أشهر ago
  • تقارير
    تقاريرعرض المزيد
    السماء تسقط من حضن ماهر حسن
    6 أشهر ago
            سوريا والسودان ضحية الصراعات وسياسات لي الأذرع
    6 أشهر ago
    تسارعات سياسية في المنطقة.. والسير نحو ترتيبات وتموضعات جديدة
    6 أشهر ago
        سوريا وسياسات التطبيع… وغايات تصدير الأزمات
    7 أشهر ago
    الكورد والعرب والآشوريون والدروز… مكونات تجمعهم الخيمة الوطنية السورية
    8 أشهر ago
  • فن
    فن
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    شوارع بيروت الحزينة تضج فرحا بتصوير فيديو كليب نجوى كرم
    3 سنوات ago
    محمد علي شاكر
    شعلة حزن ليس إلا في وداع الفنان الكردي محمد علي شاكر
    6 أشهر ago
    أم حسو والمعبر المراهق ..
    3 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم من المالديف:الجنة في الأرض
    7 أشهر ago
    الفنان المصري محمد رمضان يثير الجدل مجدداً في بيروت
    سنتين ago
    الملك الكردي غير المُتوّج… قصص صغيرة عن محمد شيخو
    3 سنوات ago
    صورة عارية للممثلة الأمريكية جينيفر أنيستون في مزاد لمحاربة فيروس كورونا
    3 سنوات ago
  • حوارات
  • الصحة
    الصحةعرض المزيد
    النباتيّة منْ فلسفة شرقية إلى العالمية (2)
    شهر واحد ago
    النباتيّة منْ فلسفة شرقية إلى العالمية(1)
    5 أشهر ago
    أكذوبة البروتين النباتي “غير كافي لجسم الإنسان “
    5 أشهر ago
    فيروس ينتشر بين أطفال مصر ومطالبات بتعطيل الدراسة
    5 أشهر ago
  • أخبار متفرقة
    • رياضة
    • أقتصاد عالمي
    • فيديو
  • اتصل بنا
قراءة: ما العمل للخروج من الأزمة الكوردية؟
شارك
Notification عرض المزيد
Font ResizerAa
رومافروماف
Font ResizerAa
  • سياسة
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • تقارير
  • فن
  • حوارات
  • الصحة
  • أخبار متفرقة
    • رياضة
    • أقتصاد عالمي
    • فيديو
  • اتصل بنا
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
روماف > Blog > رأي > ما العمل للخروج من الأزمة الكوردية؟
رأي

ما العمل للخروج من الأزمة الكوردية؟

نعم، الحزب الديموقراطي الكوردستاني له القوة الأكبر في البرلمان والحكومة في الاقليم، ولكن المظاهرات تستهدفه وحده في أغلب الأحيان

جان كورد
Last updated: 2022/06/29 at 9:40 صباحًا
جان كورد جان كورد 1.3k Views
شارك
شارك

روماف – مقالات 

جان كورد
 
لا يخفى على  أحد أن ثمة من يستثمر التظاهرات في بعض المدن الكوردية استثماراً وقحاً من أجل أهدافٍ سياسية تتسم بالعداء الصارخ لكل ما يتعلّق بالقيادة الكوردية في اقليم جنوب كوردستان. وعلى سبيل المثال نذكر أن صحيفة “يني بوليتيكا – السياسة الجديدة” التابعة لحزب العمال الأوجلاني قد وصفت تلك المظاهرات التي له يدٌ في تحريكها في اتجاه العنف والتخريب جنباً إلى جنب مع مخابرات دولةٍ مجاورة لاقليم جنوب كوردستان بأنها “ثورة في الجنوب!”، ومعلوم أن المظاهرات كان هدفها الظاهري مطالبة حكومة الاقليم والحكومة المركزية في بغداد بتسديد الرواتب ومحاربة الفساد وتثبيت الأمن والاستقرار في الاقليم، أما الهدف الباطني فكان ولا زال الإضرار بحكومة السيد مسرور بارزاني العاملة على  إجراء الإصلاح الفعلي وتخفيف وطأة الفساد المالي والإداري، وتطوير الإنجازات الحضارية في الاقليم، 

اقرأ أيضا : و مازلنا نبحث عن ذواتنا التائهة

 

 

وكذلك كان ولا زال الهدف غير المعلن للقوى المحرّضة على التظاهر من وراء الستار هو الإساءة للحزب الديموقراطي الكوردستاني، الحزب الأوسع شعبية والأقوى تأثيراً في كوردستان، وإضعاف هذا الحزب الذي قاد الثورة الكوردية منذ تأسيس الحركة الوطنية الكوردية، إلا أنه يأبى الحكم بمفرده رغم تمتّعه بأغلبية أعضاء البرلمان، وإنما يسعى باستمرار لإيجاد توافق سياسي متزن ومتلائم مع الخريطة السياسية – الاجتماعية للاقليم. فأي ثورةٍ هذه المطالبات التي تشهد أمثالها كل بلدان العالم سوى المجتمعات التي تقودها أحزاب شيوعية. فهل اعتبر هؤلاء الإعلاميون الآبوجيون مظاهرات فرنسا أو الولايات المتحدة ب”الثورات”؟ وهل كتبوا مرةً واحدة بأن المظاهرات في تركيا “ثورة”. تلك الدولة التي يزعمون أنهم يحاربونها في الوقت الذي يطبعون وينشرون على أراضيها جرائدهم الحزبية منذ عقود من الزمن، مثل “آزاديا وه لات–حرية الوطن” و”يني بوليتيكا” وسواهما. أفلا يدرك هؤلاء الإعلاميون الفارق بين “المظاهرة” و “الثورة”؟ أم أنهم يستغبون شعبنا بأسره؟
 
فما العمل لمواجهة هذه التفاهات اللا عقلانية، اللا خلقية والمضرّة بالعلاقات فيما بين أحزاب أمتنا المغدورة؟
بالتأكيد، لا يمكن لأحدٍ مهما كان قوياً ومؤّثراً أن يتمكّن من تحريك جماهير الشعب صوب المظاهرات المصحوبة بالتخريب والنهب والسلب والحرق والإيذاء بالممتلكات العامة والخاصة، ما لم تكن هناك بالفعل أسباب وظروف مهيئة وملائمة لاندلاع الحريق، ومن خلال مراقبة الأحداث التي حاول البعض تأجيجها من قبل في مناطق بهدينان الخاضعة لنفوذ الحزب الديموقراطي الكوردستاني ولكنها فشلت، نجد ثلاثة أسباب وذرائع هامة:
– المطالبة بتسديد رواتب الموظفين
– الاحتجاج ضد التوسّع العسكري التركي في شمال الاقليم
– مكافحة الفساد المالي والإداري
ولا نجد هنا أي مطالبة صريحة بإسقاط الحكومة، بل ثمة مطالبة خيانية غير معلنة في التظاهرات، ألا وهي إلغاء النظام الفيدرالي ومواد الدستور العراقي التي أقرّت حق الكورد في نيل “فيدرالية قومية” خاصة بهم، بعد أن قاتلوا من اجلها حيناً من الدهر. والذين يطالبون بهذا هم “خونة” أو “جيل جديد من الجاش” بكل معنى الكلمة وبدون تردد، ووجب اسنئصال وجودهم في كوردستان.
وبالنسبة إلى المطالب المشروعة الثلاثة التي ذكرناها، لنا ملاحظات نودّ أن يطلّع عليها القائمون على هذه المظاهرات، وهي:
-لماذا لم ينتفض هؤلاء في وجه أولئك النواب الكورد في البرلمان العراقي الذين طالبوا الحكومة المركزية بعدم تسديد أي حصة من ميزانية الدولة لحكومة الاقليم، يل انتفضوا ضد حكومة الاقليم التي تطالب وبإصرار  تسديد هذه الحصة كاملةً وبأسرع وقتٍ لأن المواطنين في الاقليم بحاجةٍ لها، والحكومة العراقية، بل البرلمان العراقي وأحزاب الولاء الطائفي عرقلت كل حل ضروري وعادل في هذا الشأن رغم إلحاح الكورد.
 -نعم، الحزب الديموقراطي الكوردستاني له القوة الأكبر في البرلمان والحكومة في الاقليم، ولكن المظاهرات تستهدفه وحده في أغلب الأحيان، ويتضّح ذلك من المراجعة الدقيقة لإعلام الأحزاب الكوردستانية ومن ذلك الإعلام ذي المسلك غير الصحافي النبيل ما للحزب الأوجلاني من أقنية تلفزيونية وجرائد وصحف معلنة الحرب على الديموقراطي الكوردستاني وسيادة البارزاني دون غيرهما صباح مساء. أفلا يتحمّل أحدٌ آخر في الاقليم مسؤوليةً من المسؤوليات العديدة جيال الوضع الاقتصادي المتردي والنظام الإداري الفاسد؟  ولماذا لم ينتفض هؤلاء عندما اغتصب الحشد الشعبي كركوك، فسكتوا ودسوا رؤوسهم في الرمال، في حين لقّن البارتي وحلفاؤه من مقاتلي حزب آزادي كوردستان  الحشد الشعبي درساً لن ينساه في بردى وسحيلا…
-بالنسبة للغزو التركي في شمال الاقليم: لماذا لا تقوم الأحزاب الثورجية على هذا الغزو العسكري بواجبها القومي في الدفاع عن أرض الاقليم وتطلب ذلك من البارتي فقط؟ ومن يضمن ألا تقوم بعض هذه الأحزاب “الكوردية!” بطعن البارتي في ظهره كما فعلت في كركوك وكما وقف بعضها مع الحشد الشعبي ضد البارتي في شنغال، وكما هدد البعض لشكرى روز (الكوردستاني السوري) بالقتال ضده في حال دخوله غرب كوردستان؟  وهل باستطاعة الحزب الديموقراطي مواجهة الجيش التركي الذي هو الجيش الثاني من حيث القوة والعضو في حلف النيتو، في الوقت الذي فشل أمامه في الحرب مقاتلو ومقاتلات جيش “الأمم الديموقراطية والايكولوجية في شمال وغرب كوردستان فشلاً ذريعا؟ رغم كل السراديب التي بنوها حوب المدن، أو لماذا لا يقوم هؤلاء “الثوار في الجنوب!” بتسليح أنفسهم وبتشكيل طوابير للقتال ضد المحتل من أجل حماية الاقليم؟ لماذا هذا الإصرار على إلقاء مسؤولية حماية الاقليم على البارتي وحده؟ قد يقولون: لأنه الأقوى ولديه قوات بيشمركة كبيرة…! طيب، لماذا لا تدعون القوة البرلمانية الأهم والبيشمركة الأقوى والحكومة التي حظيت بثقة البرلمان الممثل للشعب أن تقوم بواجباتها اليومية الملّحة وهي كثيرة ومتنوعة، بل تحاربونها في الوقت الذي أنتم ساكتون عن العدو الذي لا زال يسيطر على الأراضي المحتلة من كوردستان؟ تلك التي تسمونها ب”المناطق المتنازع عليها!”
-أمّا عن مكافحة الفساد في الاقليم، فعلى كل مواطن أن يبدأ من عنده فيمتنع عن أخذ الرشوة وعن إعطائها، أن يقف في وجه المحسوبية والفساد في أهله ومعمله ودائرته الحكومية وأن يكون عوناً للحكومة في الكشف عن الخلل المالي في كل عمل ووظيفة، فهذه البلاد لا يمكن تكنيسها من الفاسدين بقرار حكومي أو إجراء من الاجراءات. أفلا يرى هؤلاء أن حكومة السيد مسرور بارزاني قد وضعت برنامجاً لمحاربة الفساد محاربة جادة؟ وبرأيي أن يتقدّم هؤلاء الذين يحركون الجماهير بمشاريع خطية لرئاسة الحكومة ليساعدوها في إنجاز برنامجها للقضاء على الفساد لا الصراخ في الشارع دون أي خطة حقيقية لهم في الخلاص من الفساد.
على الحكومة رغم وجود كثيرٍ من العقبات والجدران الصلدة أمامها ورغم تكاتف الأعداء ضدها ومن حولها أن تقوم ببعض الاجراءات الضرورية لهذه المرحلة، أراها أشد ضرورةً من بناء الجسور والعمارات الشاهقة وهي في المجالات التي من شأنها تخفيف وطأة الغضب الجماهيري قبل أي شيْ آخر:
-فتح العديد من مراكز تدريب وتأهيل الشباب للمهن  المختلفة وتعلّم اللغات الأجنبية وأساليب الاستفادة من الأراضي الزراعية وكذلك فتح أبواب الجامعات للراغبين في الدراسة ودعم الطلاب الفقراء بهدف امتصاص نقمة الشباب الساعي إلى التمتّع بالحرية وتأمين لقمة العيش والمساهمة في بناء الوطن.
-منح بناء قوات الأمن الداخلي والبيشمركة أولية في الدعم على كل المستويات، وذلك لأن أي ضعف في نظام الدفاع عن الأرض وعن أمن البلاد يأتي بضعفٍ آخر، وفي النهاية سيهلك الاقليم في مواجهة التحديات الأمنية المختلفة، إذ لا كوردستان من دون استقرار وأمن وحماية عسكرية جيّدة.
-السعي المتواصل لجعل كوردستان ذا اكتفاء غذائي، وتقليص حجم الواردات الغذائية من دول الجوار لدعم الانتاج الزراعي الوطني، وتشجيع الفلاحين مادياً وتدريب كوادرهم الزراعية ليتحوّل كوردستان من منطقة استهلاكية إلى بلدٍ زراعي ذي انتاجٍ كبير، فلننظر إلى هولاندا الصغيرة التي تنتج زراعياً ما تفتخر به في العالم، ووطننا كوردستان ذو أراضي زراعية واسعة وماء وطقس مناسب منذ فجر التاريخ البشري.
-دعم الانتاج المائي من حصولٍ على الطاقة الكهربائية وتحسين ري الأراضي الزراعية وصيد السمك، وهذا يتطلّب وجود خطة كبيرة وعلمية.
وفي الحقيقة، نجد أن تخفيف وطأة الشارع على الحكومة يتطلّب المزيد من الاهتمام بالمجال الاقتصادي والعلمي في كوردستان، وتقليص الفائض من الإداريين والموظفين الذين لا حاجة للشعب بخدماتهم حالياً، وكل هذه الأمور تستدعي قيام الأحزاب المسؤولة عن قيادة الاقليم بأدوراها في دعم الحكومة، فالكادر الحزبي في مدينة صغيرة يمكن له المساهمة الواسعة في اجتذاب الشباب ومقارعة الفاسدين وتأهيل الراغبين في تطوير ذواتهم وتعميق قدراتهم، كما للمعلمين الدور الهام في تربية الأجيال على كره الفساد،  فها هي الصين تكاد تصبح القوة الأعظم في العالم بسبب العمل الشاق لأعضاء الحزب الحاكم دون تباطؤ أو تردد في تجاوز كل التحديات والتربية الصارمة للأجيال الفتية. قد يقول البعض بأن الصين مجتمعٌ كبير، فلينظر هؤلاء إلى اسرائيل الصغيرة حجماً والتي يعيش شعبها على أرضٍ صغيرة وضيّقة وما حققته من إنجازاتٍ عظيمة أو لينظروا إلى ماليزيا وسنغافور…
فهل تقوم أحزابنا بما يجب أن تقوم به حقاً؟… والحديث طويل..
 
المصدر : ولاتي مه 

اقرأ المزيد

المرجعية الكوردستانية “بارزاني” في المسار السياسي العراقي 
الرئيس بارزاني 61 ربيعاً من العطاء في صفوف البيشمركة 
(سَرْخَتْ.. بنْخَتْ) خط فاصل بين الروح والجسد
الحوار هو الحل إذا صدقت النيّات
“دون جوان” الأمن السوري
الوسوم المظاهرات, النظام العراقي, جنوب كوردستان, حكومة بغداد, كوردستان
جان كورد يونيو 29, 2022 June 29, 2022
شارك المقال
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق وفاة ضباط النظام السوري: علموا أكثر مما يجب
المقالة التالية إردوغان ذاهب بتركيا إلى الانشطار لا إلى الدولة العثمانية!
ماضينا
ساعة واحدة ago
هل تكون هدنة غزّة مدخل الحلّ؟
13 ساعة ago
التغيير القادم على نار هادئة
أسبوع واحد ago
صدام حسين وكذبة دعمه للقضية الفلسطينية
أسبوع واحد ago
الإبادة لوقف المقاومة الشعبية
4 أسابيع ago

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebook اعجاب
Twitter Follow
Instagram Follow
Telegram Follow
مؤيدون لحزب اليسار الأخضر الكردي في ديار بكر جنوب شرق تركيا (13/5/2023/Getty)
أكراد تركيا: من كمال أتاتورك إلى كمال كلجدار
هوشنك أوسي هوشنك أوسي
سيمالكا خلق للأزمات أم سلب للإرادة في كوردستان سورية
عبداللطيف محمدأمين موسى عبداللطيف محمدأمين موسى
الكرد والاستحقاق الانتخابي في تركيا
صلاح بدر الدين صلاح بدر الدين
ستبتسم سوريا بهمّة شبابها
عبد الباسط سيدا عبد الباسط سيدا
“دون جوان” الأمن السوري
سميرة المسالمة سميرة المسالمة
[fluentform id="2"]
رأيسياسة

وهم تضخم القوة المكتسبة

وليد حاج عبد القادر سنة واحدة ago
Opinionرأيسياسة

البارزانية.. قيم ومبادئ وإرادة كوردستانية حرة

عزالدين ملا 9 أشهر ago
Opinionرأيسياسة

نحو المؤتمر العام لحزبنا الديمقراطي الكوردستاني – سوريا ( الجزء الأول )

شاهين أحمد 10 أشهر ago
رأي

فضيحة بيان المنظمات المدنية الوهمية والشبه وهمية والارتزاقية:

ماهر حسن سنتين ago
رأي

وفاة ضباط النظام السوري: علموا أكثر مما يجب

روماف 3 سنوات ago
تقارير

الاتفاق الكوردي يعزز الموقف السياسي الكوردي في المحطات التفاوضية السورية داخليا وخارجيا

عزالدين ملا 3 سنوات ago
الحياة والمجتمع

المرأة ومصادرة قرارها السّياسي

صبري رسول 3 سنوات ago
ثقافة

خطاب الكراهية آفة إعلامية

اليسا حاجو 3 سنوات ago
أدب وثقافةشعر

مشاغل النفس في أتون الحياة..

يونس عاشور شهرين ago
الحياة والمجتمعثقافة

الأسدُ أسدٌ سواء أكان رجلاً أو امرأة…!!

هيفي قجو 3 سنوات ago

قد يعجبك ايضا

هل تكون هدنة غزّة مدخل الحلّ؟

13 ساعة ago

صدام حسين وكذبة دعمه للقضية الفلسطينية

أسبوع واحد ago

الأحداث العالمية والإقليمية الساخنة والدور الكوردي الغائب !

4 أشهر ago

الكورد ولوزان.. لحظات حاسمة لجسد مقسم وروح واحد

5 أشهر ago
السابق التالي

قد يعجبك أيضاً

هل تكون هدنة غزّة مدخل الحلّ؟

صدام حسين وكذبة دعمه للقضية الفلسطينية

الأحداث العالمية والإقليمية الساخنة والدور الكوردي الغائب !

الكورد ولوزان.. لحظات حاسمة لجسد مقسم وروح واحد

التحالفات والنوايا الدولية وماهية النظام العالمي الجديد

جميع حقوق النشر محفوظة 2023.
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • تقارير
  • فن
  • حوارات
  • الصحة
  • أخبار متفرقة
  • اتصل بنا
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

[mc4wp_form]
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
أهلاً بعودتك

تسجيل الدخول إلى حسابك

Lost your password?