باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    الكورد مرآة الوطن المكسورة
    أسبوعين ago
    بيشمركة روژ.. الدرع الكوردي المنتظر
    3 أشهر ago
    قَصْرُ الشٌّعَرَاءِ: ثلاثية أنطولوجية عالمية تجمع 120 شاعراً من 30 دولة في مدينة القصر الكبير
    3 أشهر ago
    السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الكورد في سوريا
    4 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    4 أشهر ago
  • سياسة
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    أكذوبة من اللازورد
    5 سنوات ago
    آخر معاقل رواية الاوسلندر
    3 سنوات ago
    أدراج عالية وفناء شاسع
    5 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
    3 أشهر ago
    حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي
    3 أشهر ago
    رُلى نصّار ليست ممثلة..
    3 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    4 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    3 سنوات ago
    مديح النواقص
    3 سنوات ago
    صباح الخير-إن أمكن-.
    3 سنوات ago
    ذاكرة الحلم
    3 سنوات ago
    مدارات العمر
    3 سنوات ago
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
قراءة: الكائن،
شارك
Font ResizerAa
RomavRomav
Font ResizerAa
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > أدب وثقافة > الكائن،
أدب وثقافةثقافة

الكائن،

Last updated: 26.06.2025 12:54 ص
احمد ابراهيم
5 أشهر ago
17 Views
شارك
شارك

ماذا لو كان غزو العقول ممكناً.

ليس مطلوباً من القارئ أن يطرق أبواب الفلسفة في كل مرة يفتح فيها كتاباً، _أحياناً، يحتاج العقل إلى هدنة، إلى خيال يروّح عنه دون أن يغيب تماماً عن السؤال العميق. من هنا، جاءت قراءتي لرواية (الكائن) لفريدريك براون. لم أكن أعلم عن مضمونها شيئًا حين وقعت عيناي على عنوانها، لكن شيئاً خفياً وراء العنوان دفعني للبحث داخل صفحاته .
( الكائن) أوحى لي بأنه ليس كائناً عادياً ، ولا حتى بشرياً كما استنتجت من العنوان في بادئ الأمر.
مع الصفحات الأولى، تسرب إليّ طيف من ذكريات الطفولة؛ الخيال العلمي الذي كان ذات يوم امتدادً
لحكايات الليل و الأساطير.

( في قلب الرواية ومعناها)

الرواية تحكي عن كائن قادم من عالم آخر، لا يغزو الأرض بأسلحة أو مركبات، بل يتسلل إلى الأذهان، يتحكم بالبشر عبر جهاز عقلي غامض. هذا الشكل من الغزو — غير محسوس، وغير مرئي — يجعل من الرواية تأملاً خفياً في فقدان الذات. الجسد هنا لا قيمة له ما دام العقل مستلباً، بمعنى آخر مسلوب الإرادة يأتمر بأوامر الكائن، وينفّذ ما يريد. وهنا يكون الخير والشر، مختلفاً في معناه الذي نعرفه. إذ أننا لا نتحكم بأفعالنا و اقوالنا.
من خلال هذا الكائن، لا يطرح براون فكرة الخطر الخارجي فحسب، بل يصور كيف يمكن للـ”آخر” أن يعيش في داخلنا. إنه استعمار داخلي، أشبه بما تفعله الإيديولوجيات أو وسائل الإعلام أو حتى رغباتنا المكبوتة حين تتحكم بنا من دون وعي.
رغم بساطة الأسلوب وسلاسة السرد، لا يمكن تجاهل العمق الكامن تحت هذا الغلاف الخيالي. “الكائن” ليست فقط رواية عن مخلوق فضائي، بل عن الإنسان نفسه حين يُجرد من اختياره، كأنه روبوت مبرمج وفق نظام معين، غزو العقل لا يحتاج إلى كائن خارجي كما في مضمون الرواية، مانراه اليوم من الإعلانات، والأفكار المتطرفة من قبل جماعات مسلحة، أو أفكار منافية للفطرة السليمة المجّملة بعناوين حضارية هي أشد فتكاً بالعقل، وخاصة للأجيال القادمة في ضوء هذا الانفجار الهائل للشبكة العنكبوتية، وتفشي الجهل والحروب في شتى بقاع الأرض.

( القراءة الخفيفة الظل كما أحب تسميتها)

نجيب محفوظ كان يقرأ أجاثا كريستي. والعقاد، رغم شدته العقلية، خصص في مكتبته دولاباً لكتب الحشرات. لماذا؟ لأن القراءة ليست فرضاً نخبوياً، بل مساحة حرة للتجول بين العوالم. من حق القارئ أن يقرأ رواية خفيفة، لكن أيضاً من حق الرواية الخفيفة أن تُدهشنا وتطرح الأسئلة الصعبة. “الكائن” تفعل هذا تماماً ، دون أن تُثقل على القارئ أو تتكلف في الطرح.
ختاماً، هناك مقولة سمعتها ذات مرة تقول، لا يخلو أي كتاب من فائدة مهما بلغ من الرداءة. 

أكذوبة من اللازورد
آخر معاقل رواية الاوسلندر
أنا شخصٌ مهزوم يا إيفا..
قصة سبي اليهود ونبوءة النبي ناحوم وقبة يعقوب بالقامشلي
هاروكي موراكامي أحد أعظم الكتاب الأحياء
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق الخيانة، مأزق أخلاقي، أم هروب بلا إثم
المقالة التالية ” ليلى عبده” شظيّة في نخاع الإحتلال

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form id=729]

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
أسبوعين ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

رُلى نصّار ليست ممثلة..

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
ثقافةرأي

فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

الكائن،

By احمد ابراهيم
5 أشهر ago
Subscribe to Our Newsletter
Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!
[mc4wp_form]

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

©.All Rights Reserved
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
[mc4wp_form]
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?