باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    الكورد مرآة الوطن المكسورة
    أسبوعين ago
    بيشمركة روژ.. الدرع الكوردي المنتظر
    3 أشهر ago
    قَصْرُ الشٌّعَرَاءِ: ثلاثية أنطولوجية عالمية تجمع 120 شاعراً من 30 دولة في مدينة القصر الكبير
    3 أشهر ago
    السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الكورد في سوريا
    4 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    4 أشهر ago
  • سياسة
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    أكذوبة من اللازورد
    5 سنوات ago
    آخر معاقل رواية الاوسلندر
    3 سنوات ago
    أدراج عالية وفناء شاسع
    5 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
    3 أشهر ago
    حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي
    3 أشهر ago
    رُلى نصّار ليست ممثلة..
    3 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    4 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    3 سنوات ago
    مديح النواقص
    3 سنوات ago
    صباح الخير-إن أمكن-.
    3 سنوات ago
    ذاكرة الحلم
    3 سنوات ago
    مدارات العمر
    3 سنوات ago
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
قراءة: بول أوستر__ عابر المساحات بين الكتابة والقراءة
شارك
Font ResizerAa
RomavRomav
Font ResizerAa
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > أدب وثقافة > بول أوستر__ عابر المساحات بين الكتابة والقراءة
أدب وثقافةثقافة

بول أوستر__ عابر المساحات بين الكتابة والقراءة

Last updated: 30.05.2025 10:39 م
احمد ابراهيم
6 أشهر ago
19 Views
شارك
شارك

احمد ابراهيم

في كتابه (كيف أصبحت كاتبًا)، الذي هو ثمرة لقاءات متفرقة أجراها أوستر في متحف الفن الحديث في الدنمارك عام 2014، ثم في 2017، تتجلّى أمامنا سيرة ذاتية تختصر حياة كاتب أمريكي استثنائي، عاش داخل الكتب وبين رفوف المكتبات وأروقة النوادي الأدبية، ليصبح إسماً عالمياً امتدت قراءاته من الداخل الأمريكي إلى أوروبا، وتُرجمت أعماله إلى لغات عدة، وكان للعربية نصيب وافر منها.
(عن القراءة بوصفها حياة)
كما في مفهوم العقّاد
من أمتع الكتب في الفحوى والمعنى تلك التي تتحدث عن ذاتها، عن ذلك الفعل الخفي الذي نمارسه وحيدين، لكنه يُخرجنا إلى عوالم لا تحصى. القراءة ليست هواية عابرة، بل هي فن يتطلب التمرين والذائقة والتفكير والاستمرارية. والسؤال الذي يفرض نفسه هنا ، هل تحتاج القراءة إلى خبرة؟ الجواب – رغم ما قد يبدو من تناقض – هو: نعم. فلكل قارئ أسلوبه، لكل عقل طريقته في الالتقاط والهضم، وهذا ما يجعل من تجربة القراءة عملية فريدة، تختلف باختلاف من يمارسها. وللكتّاب الكبار خصوصيتهم في هذا؛ وأوستر من أولئك الذين عاشوا القراءة كفن مُكمّل للكتابة، لا يفصل بينهما شيئ، أشبه بالقطار القديم الذي يتخذ من الفحم وقوداً لدفع محركه.
(الكتابة: التوأم العميق للقراءة)
الكتابة ليست نبتة برية تنمو وحدها، بل تُروى من ماء القراءة. يشبّه أوستر عملية الكتابة برحلة في فضاء واسع، أشبه بساحات يمر بها الكاتب خطوة خطوة، كلمة كلمة. وكأن كل كلمة تُكتب تُزيح مسافة، أو تعبُر برًّا آخر من هذه الرحلة الخفية المليئة بالمتاعب الفكرية إن صح وصفها بذلك.
يقول أوستر واصفاً هذه العملية المرهقة.
(أظل ماكثًا في الغرفة التي أكتب فيها هذه الكلمات. أضع قدمًا أمام قدم، وكلمة أمام أخرى. مقابل كل خطوة، أضيف كلمة، وكأن هناك دومًا مسافة يجب علي عبورها، مساحة لجسدي في انتقاله. إنها رحلة عبر المساحات، حتى وإن لم أصل إلى مكان، حتى وإن عدتُ حيث بدأت. إنها عبورٌ بين مدن، وخروجٌ من صحارى، وولوج إلى حواف محيطات خيالية، حيث تغرق أفكاري وسط أمواج الواقع القاسية.)

ويضيف بلمسة جمالية أكثر دقة مرة أخرى
(أريد أن أعبّر بأبسط طريقة ممكنة. أن أبدأ بما هو أمامي: مشهد طبيعي، شيء قريب مني. كأنني أبحث في هذا الصغير المتناهي عن صورة لحياة أكبر، كأن كل شيء حولي مرتبط بكل شيء آخر، والعالم في مخيلتي لا حدود له، عالم لا تُسبر أغواره بقدر رغبتنا في ذلك.)
(عن بدايات أوستر)
من المدهش أن يبدأ حب القراءة لدى أوستر في سن الثامنة، رغم أن والديه لم يتجاوزا الثانوية. كان مختلفًا عنهم؛ مأخوذًا بالكتب وما تحملهُ . وفي سن التاسعة كتب أول قصيدة عن الربيع، وسماها لاحقًا بأسوأ ما كتب، لكنها كانت أول نقطة حبر في مسيرته الطفولية التي امتدت بعدها لسنوات أكثر عطاءٍ.
(أوستر ومانغويل: قُرّاء يكتبون)
تشبه تجربة أوستر القرائية في عمقها تلك التي قدّمها الأرجنتيني ألبرتو مانغويل، الكاتب الذي أفرد للقراءة كتبًا خاصة مثل (تاريخ القراءة)، (فن القراءة)، (المكتبة في الليل)، وغيرها. كلاهما جعل من القراءة قضية، لا فعلًا هامشياً.
(الروائي والتاريخ)
قال الشاعر والكاتب الكردي عرب حوري (إن الرواية تحتاج إلى وعي تاريخي وكم معرفي بأحداثها لأن الرواية في تركيبتها تعتمد على عنصر التاريخ السردي بطريقة قابلة للهضم لدى القراء) لا مجرد ثقافة عامة. وهذا ما أدركه أوستر، فغاص في التاريخ الأمريكي، لا سيما ذلك المشحون بالصراع العرقي بين السود والبيض. تناول الأحداث لا كمؤرخ، بل كروائي يرغب في تحويل الوقائع إلى سرد ينبض بالحياة.
(عن أوستر وجميع الكُتّاب في العالم)
الكاتب الحقّ هو من يناهض العنصرية، يكتب ضدها، ويفضح بنيتها. وأوستر مثال على هذا الوعي الأخلاقي الذي يُحيل الأدب إلى وسيلة لبناء السلام. فالثقافة إن لم تكن مقاومة للعنف، فهي تكرّس صورته. وأوستر، في هذا الكتاب، اختار أن ينحاز للعدالة، للحرية، للسلام للديمقراطية ، لأن للثقافة وجهان إحداها تكرّس العنف والأخرى تقود العالم إلى مرافئ السلام.
والقراءة ، ليست استهلاكًا للنصوص، بل لقاء حيّ مع الذات والعالم، ولغة تواصل عميقّة.

مصادر الاقتباسات
كيف أصبحت كاتباً.. بول أوستر
منشورات حياة

للمبادرين بالدخول إلى القفص الزوجيِّ .
أكذوبة من اللازورد
معلومة للتاريخ……. طيب تيزيني ومشروع مجلة فكرية أجهضته الرقابة
حارس الريح
لوقى (Loqê)تلك النعجة المسماة لوقى كادت أن تقتل أبي.
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق الهوس الجنسي الملعون
المقالة التالية الخيانة، مأزق أخلاقي، أم هروب بلا إثم

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form id=729]

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
أسبوعين ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

رُلى نصّار ليست ممثلة..

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
ثقافةرأي

فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

الكائن،

By احمد ابراهيم
5 أشهر ago
Subscribe to Our Newsletter
Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!
[mc4wp_form]

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

©.All Rights Reserved
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
[mc4wp_form]
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?