الفرمان العثماني..
قصة قصيرة ..توقف نوبار أسفل أحدى التلال الواطئة ، ترجل عن جواده الكُميت ، وهو يتنفس الهواء القارس القادم شمالاً ،لم تصدق عيناه المشهد… .!!!!كانت يداه ترتجفان لا للبرد والصقيع المحتل لجغرافية كوردستان وارمينيا ، بل من هول المشهد الذي أمامه ، كانت أفكاره تجوب مساحات...