قصة: جدار الذكريات ..
روماف – ثقافة زهرة أحمد إنها صورته. صورة حروفه، وذاك القلب الذهبي …. !!!! كل مساء، يمعن النظر فيها، منذ ذلك اليوم الذي أرسلها له صديقه، شريك ملاعبه، في ذلك الجزء الأكثر إشراقاً من قلبه. لا يترك الصورة إلا ليعود إليها، يهرب منها إليها. في خفايا نفسه...