باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomav
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
    فبراير 22, 2023
    الزلازل وقابلية الحل في سورية
    فبراير 21, 2023
    لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
    فبراير 19, 2023
    سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
    فبراير 19, 2023
    شرق المتوســــــط .. عصف زلزالي مزدوج
    فبراير 18, 2023
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    سلاح الأسرة أشدّ فتكاً
    يناير 11, 2021
    حارس الريح
    أبريل 7, 2021
    رائحة التفاح
    أكتوبر 9, 2022
    أحدث الأخبار
    بول أوستر__ عابر المساحات بين الكتابة والقراءة
    مايو 30, 2025
    استياك
    فبراير 25, 2023
    الفَرَحْ: (فَصْلٌ مِنْ رِواية)
    فبراير 20, 2023
    مديح النواقص
    يناير 31, 2023
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    فبراير 19, 2023
    مديح النواقص
    يناير 31, 2023
    صباح الخير-إن أمكن-.
    أكتوبر 19, 2022
    ذاكرة الحلم
    أكتوبر 8, 2022
    مدارات العمر
    سبتمبر 4, 2022
  • الحياة والمجتمع
    الحياة والمجتمععرض المزيد
    الهوس الجنسي الملعون
    فبراير 27, 2023
    حشرات وديدان بطعامنا..!!
    فبراير 17, 2023
    آباء و أمهات مظلومين
    يناير 3, 2023
    أرض الأحلام
    نوفمبر 28, 2022
    الحشيش قادم إلينا
    نوفمبر 4, 2022
  • أخبار
    أخبارعرض المزيد
    بيان
    يناير 10, 2023
    العدوان التركي يُنعشُ الإرهاب
    نوفمبر 26, 2022
    العلامة الزرقاء أصبحت مدفوعة تويتر ماسك
    نوفمبر 2, 2022
    لبنانية تقود التوك توك في شوارع صيدا للإنفاق على أسرتها
    يوليو 14, 2022
    مقتل زعيم داعشي جديد في منطقة عفرين
    يوليو 13, 2022
  • تقارير
    تقاريرعرض المزيد
    ذكرى مأساة شنكال… والجرح الإيزيدي الذي لم يندمل بعد
    سبتمبر 12, 2022
    السفينة السورية.. تتلاطم على أمواج الخلافات السورية والحسابات الدولية
    مايو 22, 2022
    السياسة الدولية في سوريا.. والكورد… بين سندان التشرذم الكوردي ومطرقة العدو الإقليمي
    سبتمبر 20, 2021
    من أفغانستان إلى العراق وسوريا… فارق كبير في الظاهر والجوهر
    سبتمبر 3, 2021
    المجلس الوطني والاستحقاقات القادمة.. بين الواقع والمأمول
    يوليو 5, 2021
  • فن
    فن
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    وفاة كبار النجوم في العام 2020 وجائحة كورونا تمنع نظرة الوداع
    يونيو 23, 2022
    شعلة حزن ليس إلا في وداع الفنان الكردي محمد علي شاكر
    مارس 5, 2021
    أم حسو والمعبر المراهق ..
    مارس 5, 2021
    أحدث الأخبار
    الفنان المصري محمد رمضان يثير الجدل مجدداً في بيروت
    سبتمبر 4, 2021
    الملك الكردي غير المُتوّج… قصص صغيرة عن محمد شيخو
    يناير 21, 2021
    صورة عارية للممثلة الأمريكية جينيفر أنيستون في مزاد لمحاربة فيروس كورونا
    مارس 5, 2021
    أم حسو والمعبر المراهق ..
    مارس 5, 2021
  • رياضة
    رياضةعرض المزيد
    مواجهات نارية في ربع نهائي كأس العالم قطر 2022
    ديسمبر 7, 2022
    جوان بيكيه: اعتزال ولدي كرة القدم بسبب شاكرا
    نوفمبر 10, 2022
    ليونيل ميسي يتجاهل اتصالات برشلونة
    نوفمبر 1, 2022
    برشلونه في مواجهة نارية في دوري أبطال أوروبا
    أغسطس 26, 2022
    رسميًا: برشلونة يُعلن عن ثالث صفقاته.. من هو رافينيا دياز؟
    يوليو 14, 2022
  • حوارات
  • فيديو
قراءة: العقائد التجريبية وحقول المتغيرات
شارك
Notification عرض المزيد
Font ResizerAa
RomavRomav
Font ResizerAa
  • سياسة
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • فن
  • رياضة
  • حوارات
  • فيديو
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • مقالات
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > رأي > العقائد التجريبية وحقول المتغيرات
رأي

العقائد التجريبية وحقول المتغيرات

Last updated: فبراير 13, 2021 11:13 ص
وليد حاج عبد القادر
826 Views
شارك
شارك

وليد حاج عبدالقادر / دبي

في استعراض سريع لتجارب الشعوب ومراحل نضالاتها المختلفة ، والتي أسست قواعد منهجية وبرامج تستند عليها كآفاق إنبثقت من أهدافها المرحلية ، وكمقدمات أيضا للمهام اللاحقة ، والتي قد تتسع لتشمل البعد الوطني كهدف يستقطب غالبية شرائح المجتمع ، لا كسفسطة تعرقل بدل ان تعجل في إنجاز المراحل ، ومن خلال هذه التجارب إنكشف انماط من القادة ومناصريهم ، بعضهم أثبتوا بأنهم يسعون لتحقيق أهداف شعوبهم ! وبعضهم الآخر خاصة اصحاب الترف الأيديولوجي ، فهم قزموا جميع القضايا بما فيه الوطن الذي اختزلوه ، وأعادوا رسمه بشكل يتوائم مع ظل الزعيم ، ولتصبح كماركة متلازمة لغالبية – القادة الراديكاليين – بالترافق مع قطيعية إرتكزوا عليها لأمرين : نبذ الآخر وأسطرة القائد على حساب تطويع القضية والأهداف .
 إن الرهان على التنصيص والحدية فيه ، والتشبث بوحدانية الٱيديولوجيا وقداسوية النص كما طوباوية التقاة ، هي بالمحصلة تساوي صفر قيمة في كامل المعادلة كنتيجة ؟! . والتي ستؤدي بالضرورة الى إلغاء الركائز ونفي الأسس ، وهي – بدورها – ستعمل حينها كخلية نحل ، تسعى لتنشيط جينة النسيان كغاية رئيس تؤدي الى نسف الإنتماء لحق شرعته القوانين السماوية منها والوضعية ، وللأسف – وكأنموذج – تظهر هذه المعرفات وبعناوين بارزة في صميم التوجهات العملية لمنظومة pkk ، وتبرز بشكل فاقع في التطبيق العملي لتصوراتها من خلال مجلس سوريا الديمقراطي ، حيث يظهر العدو بصورة فاقعة السواد ، لايلبث ان يتحول الى نقيضها ، وكمثال وحسب موقع – باسنيوز – :
( .. ممثل مجلس سوريا الديمقراطية الجناح السياسي في واشنطن .. بسام إسحاق .. لـكوردستان 24 : إن المجلس يتطلع لحوار مباشر ودون وسطاء مع كل من أنقرة ودمشق، وأنهم ليسوا أعداء لتركيا .. ولن نكن خطراً على أمنها يوماً … وأشار إلى “استعداد المجلس للحوار مع المعارضة السورية الخارجية وضمنها الائتلاف السوري” ، وحسب باسنيوز مجددا  ! فإن إلهام أحمد الرئيسة المشتركة للهيئة التنفيذية لمجلس سوريا الديمقراطية” قالت من واشنطن إن “الأمريكيين يحاولون لعب دور الوسيط بيننا وبين أنقرة، لكن إلى أي درجة سيكون ذلك ناجحاً، نحن لا ندري ) .
وبإيجاز ! يمكننا إستخلاص دلائل على أن العقائد بمختلف توجهاتها وأحزابها هي واحدة  في المسالك والمسارات رغم تضادها ، ويقابلها تطويع كل شيء تحت بند المرونة والموائمة والبدء في استنزاف الهدف الإستراتيجي لصالح الآني ، هذا من جهة ومن جهة أخرى ، نرى ذلك التشابك التوصيفي بين العقائدي – الظلامي حيث الثاني يكذب ويقتل وينتهك ويسرق باسم الله والدين ، والعقائدي الثوري باسم الشرعية الثورية يعتقل ويخطف ويقتل والشيء الوحيد الذي يدمر في نهاية الأمر وبإسمها هي الشرعية الثورية ذاتها وببوط أو خفافّة العقائدي / الثوري . هذا التوصيف الذي لخصه السيد خالد الحروب في مقال له بجريدة الحياة عدد / ١٨٤٦١ / تاريخ ٢٠ / ١٠/ ٢٠١٣ صفحةالراي بعنوان / عواصف الواقع وانحناءات النص الطوباوي / …جاء فيه …/ …الأيديولوجية الانسانية هي تلك المرتكزة على الحرية وتحرير الفرد من كل القيود ومده بالقوة والطاقة الاستعلائية على كل النظم المقيدة والأهم تمكينه بالنقد والنقد الشامل الذي يشمل ايضا نقد الأيديولوجيا ذاتها التي عملت على تحريره . اما الأيديولوجيا الاستبدادية القمعية فهي تلك التي قد تنطلق لأجل تحرير الانسان وتقاتل في اول الامر من اجل ذلك لكنها لا تلبث ان تخضعه لنظام ثقافي تسلطي فوقي بديل عن النظام الذي حررته منه . هي تستبدل تسلطا بآخر تحت راية التحرر . لكن خطورتها ربما تتجاوز خطورة النظام الذي ثارت عليه بكونها تشتغل تحت شعار الحرية وبكونها ذات برنامج فوقي / خلاصي فأنها لا تسمح لهذا الفرد المحرر والمتحرر بان يتحرر منها ايضا او ان ينقدها ، هي تشجعه على نقد النظام الثقافي والسياسي والأيديولوجي المنقضي ، بيد انها ترفع ذاتها الى مرتبة عليا ، فوق النقد والناقدين ، وتتحول الى منظومة مستبدة للأفراد الذين حررتهم / النازية ، والستالينية والدين المستبد كأمثلة ناجزة في التاريخ الحديث … / . وقد اوجزها أفلاطون /٤٢٨-٣٤٧ ق . م / على  – ان السياسة من العدالة – وبنى على هذه المقولة دراسة معيارية للمبادئ النظرية لحكم البشر وعبد الطريق امام السلاطين لإيجاد سبل ووسائل السيطرة على الشعوب والحفاظ على السلطة … أما ميكياڤيلي / ١٤٦٩ – ١٥٢٧ م / فيرى بأنه : من الأسلم للحاكم ان يكون مهابا من أن يكون محبوبا ، فإذا نجح في أن يحفظ حياته وسلطته ، فأن كل الوسائل التي استخدمها يحكم عليها بأنها مشرفة .
والآن ؟ ماذا بعد ؟ خاصة إن بعضا من البراديغمائيين ، والذين يقونون كل شيء ليتوافق وينطبع  بخصائصهم ، وعليه فهم يرون بأنه : على المعتقل ان يتوحد مع سجانه ويقونن اعتقاله ؟! وعلى قوميي الهوى أن يبصموا بلا قومويتهم ، والإقرار بأن وسيلة نيلهم لحقوقهم تمر عبر تحرير العالم وإصلاحه من خلال محاربة الطغاة حتى في الفضاء الخارجي .
وفي عودة إلى مايمارس الآن على ارض الواقع كردستانيا ، من سعي حثيث لتغيير جذري في الوعي السياسي والقومي الكرديتين باستيلاد حتى
لغة باتت في اطر الواقعية السياسية متخشبة ! كأن  نغير اسسا قامت عليها وتأطرت من خلالها مركزية القضية القوميةالكردية ، وبدل أن نسعى إلى ترسيخ الثقافة القومية وببعدها الكردستاني ، إلا أننا ننسف آفاق التلاحم ونحصرها بطيف التلاصق التجاوزي حين الضرورة ، أي بمعنى إعادة تطويعه وفق مصالح بعضهم ، وفي واقع الأمر هي مصطلحات يراد لها ان تتسوق رغم ضبابيتها الكثيفة ، ولكنها تبقى منكشفة وبوضوح ! . وكمثال : يمكننا ملاحظة خلفيات مقولة لآلدار خليل : أن المجتمع السوري غير قابل للتفكك ؟ ورغم الشعور بالعجز عن فهم ما يسعى او يقصده ؟ . لأننا سنحتاج قبل كل شيء توضيحا عن مفهوم وحدة الأمم وأخوة الشعوب وبالتأكيد لا على طريقة الأفلام الهندية ؟ .

خاصة في آليات التوافق ومن ثم تحولات الأخوة الى الأمة الديمقراطية ! ومع هذا ؟ يبقى السؤال الأساس الذي سيطرح ذاته ! والذي سيتمحور حول آلية وسلاح تحقيق ذلك ؟ هذا الأمر الذي سيفضي بدوره إلى التساؤول ؟ لماذا يستصعب تحقيق أخوة الشعب الواحد وبالتالي جعلها نواة للأمة المزعومة !

وهنا لو عدنا وتتبعنا ثانية تصريحات أخرى للسيدة إلهام أحمد ، وكأني بها تبشر لتلك السياسة – النظرية مافوق القومية – بخاصيتها الكردية –  ! تقول إلهام أحمد : أن  ق س د  ليست ماركسية .. كما أنها ليست قوة قومية كردية ترمي لإنشاء دولة مستقلة ، بل تهدف للحصول على الحكم الذاتي في إطار سوريا لا مركزية ديمقراطية .

وأخيرا وكمحصلة لهذا السرد سنرى ( بتصوري ) : إن العقائدي والمتصوف يجتمعان في أن المتصوف يرى شيخه قوة قاهرة في وجه إبليس ، والعقائدي موسوس بشعار : وهل يخطئ الحزب والرفاق؟  وبالتاكيد : هذا مستحيل ، في حين أن كل تلك المعطيات أعلاه وبتتبعها من خلال تجربة تحكم حزب الإتحاد الديمقراطي بالمناطق الكردية ستفرض على كل عباد الله الكرد المساكين للعودة إلى عبارة كادرو ! وهي صفة وظيفية مافوق اعتبارية لأشخاص يتحركون وبيدهم مطلق الصلاحية !! فمن هم وما دورهم ولماذا تسمية / كادرو / وان كنا نعلم بانهم بعض من أتراكنا !! عفوا كردنا يلفظون الكاف قافا !. ومن جديد ومع كل حالة التشاؤم البيني كرديا ، خاصة في ظل تحكم عقلية رئيس المخفر ، يبقى دائما هو ذات الموقف الذي لابد من الوصول إليه وانجاز مهامه ، واعني بذلك : تحقيق التوافقات البينية والظهور بموقف يجسد الحد الأدنى للقضية القومية الكردية في سوريا ، وأخيرا سيظل سؤالي هو : هل يوجد شيء اسمه وطن وقضية قومية ووطنية ؟ وبالتأكيد لن أجد سوى هذه الخاتمة وكعصارة أممية أصبحت مثلا : الزمار والطبال يستحيل ان يخرجا من سياق اللحن المراد لهما عزفه !! فهي ومن جديد جبرية القوننة التي اكتسبناها كإرث عالمي و كقوانين الفيزياء التي يستحيل أن يستطيع إلا امثال شعبويي العقائديات ان يثبتوا على : أن الشمس انما تشرق من الغرب و .. لديهم دائما الإثبات ! .

الوسومPKKالكوردالكورد في سورياروماف مقالاتروماف نت

اشترك في النشرة الإخبارية اليومية

احصل على آخر الأخبار العاجلة مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.
By signing up, you agree to our Terms of Use and acknowledge the data practices in our Privacy Policy. You may unsubscribe at any time.
شارك المقال
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق عمق القراءة لبناء الوعي، ومراميها المتعددة..
المقالة التالية هل نطلب الكثير من الإدارة الذاتية في المنطقة الكوردية- الحلقة الأولى

تابع صفحتنا على الفيس بوك

Facebook Pagelike Widget

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebook اعجاب
Twitter Follow
Instagram Follow
Telegram Follow
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
فبراير 26, 2023
الزلازل وقابلية الحل في سورية
فبراير 21, 2023
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
فبراير 21, 2023
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
فبراير 19, 2023
شرق المتوســــــط .. عصف زلزالي مزدوج
فبراير 18, 2023
أدب وثقافةثقافة

بول أوستر__ عابر المساحات بين الكتابة والقراءة

By احمد ابراهيم
مايو 30, 2025
ثقافة

استياك

By هيفي قجو
فبراير 25, 2023
أدب وثقافةثقافة

الفَرَحْ: (فَصْلٌ مِنْ رِواية)

By تسنيم طه
فبراير 19, 2023
ثقافةشعر

مديح النواقص

By مروى بديدة
يناير 31, 2023
ثقافة

”خاني“ حيٌ بيننا

By عبد العزيز قاسم
يناير 1, 2023

قد يعجبك ايضا

فلسفة توحيد الأحزاب الكوردية

مايو 17, 2021

تويتر تطلق رسميا خدمة: ادفع 8 دولار واحصل على العلامة الزرقاء

يناير 19, 2021

الكوردي المنبوذ

فبراير 9, 2021

هل نطلب الكثير من الإدارة الذاتية في المنطقة الكوردية – الحلقة الثالثة

فبراير 17, 2021
السابق التالي

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

تابعنا
© Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account