باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    adobe generative ai 2
    6 ساعات ago
    Descubriendo la Magia de Casinia Chile y su Brillante Mundo de Entretenimiento
    7 ساعات ago
    Il Fascino del Gioco d’Aazzardo Esplora il Mondo di Rabona Italia
    7 ساعات ago
    Anapolon 15
    8 ساعات ago
    Λαβήθεκε ο Μεγάλος Κλash Βόνος του Καζίνο – Παίξτε Τώρα Online!
    12 ساعة ago
  • سياسة
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    أكذوبة من اللازورد
    5 سنوات ago
    آخر معاقل رواية الاوسلندر
    3 سنوات ago
    أدراج عالية وفناء شاسع
    5 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
    شهرين ago
    حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي
    3 أشهر ago
    رُلى نصّار ليست ممثلة..
    3 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    4 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    3 سنوات ago
    مديح النواقص
    3 سنوات ago
    صباح الخير-إن أمكن-.
    3 سنوات ago
    ذاكرة الحلم
    3 سنوات ago
    مدارات العمر
    3 سنوات ago
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
قراءة: قد تنتهي إيران الخميني
شارك
Font ResizerAa
RomavRomav
Font ResizerAa
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > رأي > قد تنتهي إيران الخميني
رأيسياسة

قد تنتهي إيران الخميني

النظام يقوم بتصدير أزماته إلى الخارج كلَّما واجه احتجاجات الشعوب الإيرانية في الشارع، ويلقي المسؤولية على الغرب وإسرائيل، تهرّباً من استحقاقات المرحلة وتلبية طلبات الشارع، ومنح الحقوق المشروعة للقوميات المُضطّهدة، وهذا من طبيعة الأنظمة الشموليات في إدراة الأزمات

Last updated: 07.12.2022 2:24 م
صبري رسول
3 سنوات ago
7 Views
شارك
شارك

روماف – رأي

الاحتجاجات التي اندلعت شرارتها من كردستان الشرقية لها مدلولها السياسي الكبير، حيث يتعرّض الشعب الكردي إلى اضطهاد كبير بسبب الانتماء القومي، ولغته تتعرّض لحرب كبيرة، فيواجه معلمو اللغة الكردية عقوبات فاسية تصل إلى السجن والقتل.
هناك إحساس كبير لدى الأقليات غير الفارسية، من الكرد والبلوش والعرب، أنّ الاضطهاد القومي أو الديني الذي تتعرض له من النظام الديكتاتوري نابع من طبيعة النظام نفسه، المتحكم برقاب البلاد، وأن الثورة التي مازالت مستمرة إنما اشتعلت في وجه الظلم، ولانتزاع الحقوق المسلوبة وليست لغايات انفصالية كما يروج لها النظام، ولخّصت إحدى اللافتات مفهوم انخراط الشعوب الإيرانية الأخرى في ثورة الشعوب الإيرانية لنيل الحريات حيث كُتب على اللافتة التي رفعها المتظاهرون بلوجستان، الجمعة الماضي: «لو كان الأكراد والبلوش انفصاليين لقاتلوا ضد إيران لا من أجلها».
النظام يقوم بتصدير أزماته إلى الخارج كلَّما واجه احتجاجات الشعوب الإيرانية في الشارع، ويلقي المسؤولية على الغرب وإسرائيل، تهرّباً من استحقاقات المرحلة وتلبية طلبات الشارع، ومنح الحقوق المشروعة للقوميات المُضطّهدة، وهذا من طبيعة الأنظمة الشموليات في إدراة الأزمات، وما الضربات العدوانية والهجمات الصاروخية على إقليم كردستان لاستهداف مخيمات اللجوء، ومكاتب الأحزاب السياسية إلا أسلوباً لتوجيه الأنظار إلى أمور خارجية لتبرير قمعها وتوجيه تهمة التعامل مع الخارج إلى المحتجين.
الأمر لم يكن مجرد صدفة، أن يوجّه النظام صواريخه إلى اللاجئين العزل، وإطلاق تهديدات ضد الإقليم، في الوقت الذي توقم تركيا بقصف المناطق الكردية في سوريا وتدمير البنى التحتية ومراكز الطاقة. الضربات المشتركة جاءت بتنسيق كبير وتبادل معلومات استخبارية على مستوى عالٍ بين الدولتين، رغم صراعهما الخفي تارة والعلني أخرى منذ مئات السنين، لكن يتفق الطّرفان إذا تعلّق الأمر بالمسألة الكردية.

الشعارات «الموت للديكتاتور»، و«الموت لخامنئي»، و«الموت للظالم، سواء كان الشاه أو المرشد» تؤكّد أنّ الشعب لم يعد يثق بهذا النظام، وطفح الكيل، ويجب تغييره، وإلغاء «شرطة الإخلاق» مجرّد مسألة يتحايل فيها النظام على الشعب، فالذهنية لحكام طهران لن تستجيب لطموحات الشعب، ولن تلبي طلبات المحتجين.
الكردية مهسا أميني 16 سبتمبر (أيلول) الماضي أشعلت الشرارة، ومهّدت ثورة الكرامة الإنسانية السبل أمام النساء القابعات وراء الحجاب ليمزّقن ستار الخوف ويواجهن آلة القتل الديني، وما عزّزت إرادة الأقليات المضّهدة لاستعادة الثقة بنفسها، وتنظيم أنفسها لإسقاط أحد أكثر الدكتاتوريات قمعاً وشراسة. ورغم التضحيات المرتفعة منذ البداية إلا أنّ الرقعة تتسع مع الوقت، فقد أفادت وكالة نشطاء حقوق الإنسان (هرانا) بأن «عدد القتلى في صفوف المحتجين وصل إلى 462 شخصاً، بينهم 64 طفلاً، حتى الخميس الأول من ديسمبر (كانون الأول) ». واعتقال 18206 أشخاص في 157 مدينة و143 جامعة شهدت احتجاجات منذ وفاة الشابة الكردية مهسا أميني في 17 سبتمبر. وقضى 61 عنصراً من قوات الأمن نحبهم.
هذه المعطيات تؤكّد على إصرار الشعوب الإيرانية على استمرارية ثورة الحرية والكرامة ضد الثّورة الخمينية التي بدأ حرّاسها يتحايلون على مبادئها، ويفقدون الحيلة في إبقاء السّيطرة الحديدية على رقاب الشّعوب الإيرانية، وما قرار إلغاء «شرطة الأخلاق» إلى بداية الطريق.
الثّورات التي تشعلها الشعوب في وجه العوائق التي تحيل من حصولها على حقوقها تكسّر القيود القديمة وتبني بُنى جديدة للحياة، وإذا لم تستطع من مسايرة المتغييرات الاجتماعية والاقتصادية بفعل التطور الطبيعي للحياة فأنّها بذاتها تتحوّل إلى عائق أمام التطور والتغيير، ما يدفع الأجيال الجديدة إلى الثورة مجدداً ضد متاريس الثورة القديمة، كما حصل في روسيا البلشفية ودول السوفييت سابقاً، وهذا ما يحصل الآن في رحم الثورة الخمينية، فقد أرست قواعدها على القمع والقبضة الحديدية، فتحوّلت مع الزمن إلى دولة بوليسية استعصت على التطور، وعلى صعيد آخر نهب حرّاس الثورة الخمينية اقتصاد البلاد وصرفها لتصدير مفاهيمها إلى الخارج. الدولة القوية لم تعد مجرّد خريطة جغرافية، بل خريطة سياسية تبتلع الجوار البعيدة والقريبة، واعتمدت إيران هذا الأسلوب في تصدير الثورة حتى ابتلعت العراق وسوريا ولبنان واليمن، وهناك دول أخرى على جدول الأعمال.
دولة إيران أمام استحقاقات عاجلة، وعلى قادة ثورة الخميني تقبّل الواقع الجديد، وإلا ستواجه إيران مزيداً من سفك الدماء، ومزيداً من القتل والدمار.

المعارك التركية على أرض الفرنجة.!
   الوضع الكوردي… ما أشبه الحاضر بالماضي!!
نحو مفهوم الوطنية الكردية العميقة او الشعب العميق
قسد في فم الكمّاشة التركية
الثورة السورية تواق إلى الحرية والكرامة
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق غرب كردستان بين الاحتلال والهجمات التركية
المقالة التالية أنا الكردي-السوري فرحت لفوز المغرب لا لفوز “العروبة والمسلمين”

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form id=729]

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
يومين ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

رُلى نصّار ليست ممثلة..

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
ثقافةرأي

فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

الكائن،

By احمد ابراهيم
5 أشهر ago
Subscribe to Our Newsletter
Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!
[mc4wp_form]

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

©.All Rights Reserved
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
[mc4wp_form]
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?