باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
Notification عرض المزيد
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
قراءة: حربُ المســيَّرات في الشّـرق الأوسَـــــط
شارك
RomavRomav
Font ResizerAa
  • اقتصاديات
  • سياسة
  • اعمال
  • تقنية
  • موضة
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > رأي > حربُ المســيَّرات في الشّـرق الأوسَـــــط
رأيسياسة

حربُ المســيَّرات في الشّـرق الأوسَـــــط

Last updated: 31.07.2022 12:03 م
شريف علي
3 سنوات ago
61 Views
شارك
شارك

الطائرات المسيّرة عن بعد ( المسيّرات) او ما يطلق عليها اسم درون  دخلت الخدمة العسكرية من باب الاستطلاع والنشاط الإستخباراتي مع انتهاء الحرب الباردة ومرحلة القطبية الواحدة،وبعد فترة لم تتجاوز العشرين سنة حتى باتت عنصرا فعالا رديفا للطائرات الحربية ضمن الترسانة العسكرية الجوية لعشرات البلدان على مستوى العالم، من خلال تزويدها بالاسلحة الخفيفة والأجهزة المعدة لمتابعة الأهداف الأرضية ، لتصبح فيما بعد في متناول سلطات معظم البلدان التي تشهد توترات داخلية وحروبا أهلية لقلة تكاليفها وسهولة استخدامها، كي تستخدمها في ضرب قواعد المعارضين لأنظمتها أوحتى الساعين الى المشاركة معها،   وإذا كانت إسرائيل سباقة في توظيف الطائرات المسيرة للخدمات العسكرية في الشرق الأوسط تعتبر تركيا من الدول التي سارعت اللحاق بها على صعيد استخدام  وتصنيع هذا النوع من الطائرات المزودة بأجهزة التعقب والأسلحة المتوسطة  وتحت مسميات مختلفة لعل  أبرزها ذريعة محاربة الأرهاب وحماية وحدة الدولة التركية لضرب قواعد ومقرات حزب العمال في كوردستان الشمالية والجنوبية ،لتصل إلى مرحلة انتاج جيل متطور من تلك الطائرات ، وبالنظر لفعاليتها في هذا الاتجاه عمدت العديد من بلدان المنطقة إلى اقتناء المسيرات بشكل كبير مثل إيران والسعودية وإسرائيل التي تمتلك أسطولا من هذه الطائرات،المخصصة لأغراص التجسس والاستطلاع والمراقبة ولتنفيذ هجمات. بل وعمدت الى تصنيعها محليا وحتى تطويرها بما يتلائم وجغرافية مناطق القتال .ولم يكتفيا بذلك بل دأبت إيران إلى تزويد أذرعها الإرهابية في المنطقة ـ حزب الله في لبنان والحوثيين في اليمـن وميليشيات الحشد الشيعي في العراق في حين إتجهت تركيا إلى إمداد الميليشيات الموالية لها ومرتزقتها في سوريا وليبيا وآذربيجان وحتى تصديرها لعدة دول بينها أوربية ـ أوكراينا نموذجا

إذ بات ملحوظا بشكل ملفت للانتباه  تصاعد وتيرة استخدام المسيرات في الشرق الأوسط التي تحوّلت إلى حوافز للأعمال المسلّحة من خلال سلسلة من المزايا بالإضافة إلى أن العمق الاستراتيجي لعملياتها وسهولة الوصول إلى أهداف محددة، خاصة من الجانبين الأمريكي والتركي ضمن تنسيق لا ينتابه شك ، ففي الوقت الذي تستهدف فيه المسيرات التركية وبشكل شبه يومي قيادات لحزب العمال داخل الحدود السورية حيث المناطق الكوردية الواقعة تحت النفوذ الأمريكي وكذلك مناطق شمالية من إقليم كوردستان  نجد بين الحين والآخر ضربات أمريكية بالمسيرات في المناطق السورية التي تحتلها تركيا في اطار حملتها على تنظيم الدولة الاسلامية وتصفية كبار قادتها ما يعكس حقيقة المقايضات الاستخباراتية بين الدولتين وجوهرالموقف الامريكي  من قوات سورية الديمقراطية ونظرته لها، إلى جانب ذلك نجد إيران لم تدخر جهدا في استخدامها للمسيرات ضمن نشاطاتها الإغتيالية على الساحة العراقية واللبنانية واليمنية والسورية وبأيدي خبرات محلية مأجورة من تلك البلدان للإستمرار في تنفيذ أجنداتها في المنطقة .

  هذا المشهد العسكري  المتلبد بالمسيرات في الشرق الأوسط لا يتم بمعزل عن سياسة دولية تكتنف تفاهمات على الصعيدين الدولى والإقليمي تجاه المنطقة كمراحل تمهيدية لهندسة المنطقة وفرض مشروع جيوسياسي جديد قد يطيح بكل ما هو قائم ،ويعيد هيكلة المنطقة بمنظور مناطق نفوذ محدّثة للقوى ذات القرار المؤثر في الشأن العالمي .أمر يؤكده معهد الشرق الأوسط للأبحاث ومقره واشنطن من خلال رؤيته لهذا المشهد “أن الشرق الأوسط يواجه تغييرا كارثيا في الجغرافيا السياسية مع بدء عهد الطائرات المسيرة´”.خاصة إذا علمنا أن القانون  الدولي الإنساني  يخلو من  تجريم  ما يعتبر روبوتا و كل ما يقترفه في ميادين القتال بما يطلق يد جميع الأطراف التي زودت ترساناتها بالطائرات بدون طيار(درون) .

المعارك التركية على أرض الفرنجة.!
جدلية جورج واشنطن وحراكنا الكوردستاني
من جعل الحراك الكوردي أداة رخيصة (1)
من تمنطق فقد تزندق !!!
الاستفتاء .. ضمانة لاستقلال كوردستان
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق فلسطين: الحُبّ  الذي لا نمله ولا نكفّ عن إيماننا بكونه رؤية ستتجلى لنا ذات انتصار
المقالة التالية الخط البياني السياسي ودائرة الشرق التوازني

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
4 أسابيع ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
ثقافة

أعجوبة جويل»… حين تُعاد ترتيب المعجزة على خشبة المسرح

By لمى أبو لطيفة
يومين ago
أدب وثقافةثقافة

ماذا يحدث لنا ؟

By دلشا آدم
يومين ago
أدب وثقافةثقافة

جوقة سراج… صوت يعيد لأمّ الفحم رونقها ويحوّل الموسيقى إلى طقس جماعي

By لمى أبو لطيفة
أسبوع واحد ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?