باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    بيشمركة روژ.. الدرع الكوردي المنتظر
    شهرين ago
    قَصْرُ الشٌّعَرَاءِ: ثلاثية أنطولوجية عالمية تجمع 120 شاعراً من 30 دولة في مدينة القصر الكبير
    شهرين ago
    السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الكورد في سوريا
    3 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    3 أشهر ago
    ” ليلى عبده” شظيّة في نخاع الإحتلال
    3 أشهر ago
  • سياسة
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    أكذوبة من اللازورد
    5 سنوات ago
    آخر معاقل رواية الاوسلندر
    3 سنوات ago
    أدراج عالية وفناء شاسع
    5 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
    شهرين ago
    حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي
    شهرين ago
    رُلى نصّار ليست ممثلة..
    شهرين ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    3 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    3 سنوات ago
    مديح النواقص
    3 سنوات ago
    صباح الخير-إن أمكن-.
    3 سنوات ago
    ذاكرة الحلم
    3 سنوات ago
    مدارات العمر
    3 سنوات ago
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
قراءة: دموع الخيبة ..
شارك
RomavRomav
Font ResizerAa
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > ثقافة > دموع الخيبة ..
ثقافة

دموع الخيبة ..

Last updated: 11.01.2021 1:34 م
رائد محمد
5 سنوات ago
1.4k Views
شارك
شارك

قصة قصيرة
توقفت سيارة الجيب التي تحمل إطاراً على بابها الخلفي للحالات الطارئة ، أمام بركة الوحل الطارئة ، ترجل منها عدة رجال بوجوه مكشرة بالحقد والضغينة ، توجهت أعين الجيران اللاهثة خوفاً من الجلبة المستحدثة تواً صوب باب أبي رشو الخشبي الذي تم فتحه بركلة واحدة ،

وصاح أحد رجال : “تعال ابو رشو منعرف أنك هون” …!!!
خرج الكهل الستيني الذي يعاني من أنقراص مزمن في الفقرات وهو يتأبط بعض الأشياء ، كان الشمس تغرب واطفال الحي الطيني متجمهرين بخوف ..!!!

كلمة “الشرطة” كانت كناية للخوف تستعملها الامهات والجدات الكورديات لأخافة الأطفال ولردع تمردهم الطفولي ،
ترجت أم رشو رجال الأمن بكلمات كوردية لم يفعمها الضابط العلوي ومساعديه أصحاب اللهجة البدوية ،

وعندما لم تجد قلباً مصغياً ، رشقتهم بوابل من الشتائم واللعنات الكوردية ، يا أولاد الزناة أين تأخذون أبن الريح العاتية أين تأخذون أبن الشمس …!!!
، تم زج ابو رشو في مؤخرة السيارة مكبل يدي الحيلة، مكبل اللسان ، عندما لمح أحفاده الخمسة في أحدى الزوايا وهم يبكون ، وينادون ( وني كالو ببن كودي ..؟)
تجمعت الدموع في مقلتيه ، كانت الأفواه المترقبة حائرة والعيون مطأطأة بخجل ، لطم أحد رجال الأمن وجه أبي رشو بأخمص بندقيته مردفاً ( مبدكن دولة ولاك مبدكن دولة )
وسارت السيارة في طريق متعرج طويل طويل …

قامشلو ذات خريف .. رائد محمد

أقرأ أيضاً


اكتشاف المزيد من Romav

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

شارك المقال
Facebook Whatsapp Whatsapp Email Print
المقال السابق الاحلام المندلقة..
المقالة التالية حينما يتطوع المثقف برتبة بيدقٍ في إعلام السلطة

قد يعجبك ايضا

كل لحظات الحب للعاشقين عيدٌ

5 سنوات ago

انفصام

5 سنوات ago

آخر معاقل رواية الاوسلندر

3 سنوات ago

وصايا الغبار: الواقع والغرابة

5 سنوات ago
Subscribe to Our Newsletter
Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!

Subscribe my Newsletter for new blog posts, tips & new photos. Let's stay updated!

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

جميع الحقوق محفوظة © روماف
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا

Subscribe my Newsletter for new blog posts, tips & new photos. Let's stay updated!

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.

أهلاً بعودتك!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?