باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
Notification عرض المزيد
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
قراءة: دولة المواطنة أم الفيدرالية
شارك
RomavRomav
Font ResizerAa
  • اقتصاديات
  • سياسة
  • اعمال
  • تقنية
  • موضة
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > رأي > دولة المواطنة أم الفيدرالية
رأي

دولة المواطنة أم الفيدرالية

Last updated: 06.04.2021 3:09 م
د. محمود عباس
5 سنوات ago
63 Views
شارك
شارك

جميع المكونات القومية والمذهبية في العالم العربي ترفض دولة المواطنة أو المواطنية، وجلها تطالب بالنظام الفيدرالي اللامركزي، إلا المكون العربي وحراكه، بشقيه السياسي والثقافي، المروج للمفهوم الأول وبقوة.
تدرك الشعوب أن دولة المواطنة، هي إعادة تركيب للأنظمة الشمولية الدكتاتورية بغطاء عصري، وما يعرضه الحراك العربي، تحت مفهوم دولة المواطنة، من حقوق وحريات، تتلاءم ومنطقهم وتعكس منطق الأنظمة السابقة، وتقدم حسب مقاساتهم الفكرية، وليس كما تريده الشعوب الأخرى، كالشعب الكوردي والأمازيغي والقبط وغيرهم.
وبالمقابل فإن معظم المثقفين والسياسيين العرب يرفضون النظام الفيدرالي اللامركزي، لإنهم يجدون فيه خسارة لسيادتهم، ومكانتهم، أي إلغاء جدلية السيد والموالي، ويقدمون اعتراضاتهم تحت حجج، منها: على أنها مرحلة أولية لتقسيم الحدود الجيوسياسية، التي رسمتها الدول الاستعمارية، المرفوضة منذ حينها من قبل جميع الشعوب، ومن بينها الشعب العربي الذي نقلها من واقع الاعتراض عليها إلى درجة تقديسها، وأصبحت الأن المطالبة بإعادة النظر فيها خيانة للوطن. كما وتقدمها على أنها الأنسب للعيش المشترك، وإزالة الغبن الحاصل في السابق من قبل الأنظمة الدكتاتورية بحق الشعوب، ومن ضمنها الشعب العربي، وهنا يتناسون الحقوق القومية للشعوب الأخرى، ويحصرونها في الواقع الاقتصادي والأمني فقط، وعليه يجدون أن دولة المواطنة ستؤمن هذين المجالين، إلى جانب بعض الحقوق الثقافية تحت هيمنة الدولة العربية، والمسماة بدولة المواطنة، متناسين أن منطق السيادة والموالي ستترسخ ببنود دستورية، وهي عبودية مغطاة بعباءة الديمقراطية.
تجلى هذا الخلاف في ثنايا لقاء البارحة في 2/4/2021م الذي أقامه الدكتور رضوان بهديني، رئيس معهد الإعلام في هولير؛ مشكورا، على برنامج تزوم، بين مجموعة من المثقفين الكورد ورئيس تونس السابق الدكتور منصف المرزوقي، وتبين من خلال محاضرته ومجموعة الأسئلة والمداخلات والأجوبة، الخلاف حول المفهومين، دولة المواطنة أو المواطنية حسب مصطلح الرئيس، والنظام اللا مركزي الفيدرالي، علما أننا لاحظنا أن الرئيس المرزوقي يتقدم السياسيين والمثقفين العرب بخطوات، في مصطلحاته وتقبله للرأي الأخر، والنقلة النوعية في دولة المواطنة والتي يعرضها على أنها دولة المواطنية، أي دولة الشراكة، لكنه لا يزال متأثرا بمنطق العروبة والإسلام، وهذا من حقه كعربي، مثلما يحق لنا التمسك بكورديتنا أو الأمازيغي بأمازيغيته، رغم خلافه الفكري الواسع مع الحركات الإسلامية السياسية، لكن من وجهة نظرنا لا يحق له فرض شروط الدولة العربية المواطنية الموصوفة بالديمقراطية على الشعوب الأخرى، وهذه أحدى أهم تجليات الخلاف بين الحركة التحررية للشعبين الكوردي والأمازيغي والحركة التحررية للشعب العربي من الأنظمة الدكتاتورية.
بالمناسبة، هذا اللقاء وأشباهه والذي بدأ يتزايد يوما بعد يوم، يعتبر إحدى أهم بوابات الانفتاح الكوردي على العالم الخارجي، وهي تقلل من التآكل الداخلي. ويشكر كل من يحرك نشاطا في هذا المجال، وهنا نعيد الشكر للدكتور رضوان بهديني على ما قدمه.
ويظل السؤال:
كيف سنتمكن من إزالة هذا الجدار الخلافي الفكري والثقافي بيننا وبين الحركة العربية، الثقافية والسياسية، ونحن هنا لا نعني بها الشريحة العنصرية، وأيتام الأنظمة الشمولية الدكتاتورية السابقة، بل أطراف الحركة التي تأثرت بموجات الربيع العربي، أو عاشت كمعارضة في المجتمع الحضاري في الخارج، والتي تحاور بوعي متفتح ومنطق ديمقراطي؟
وهل هناك أمل في إقناعهم، على أن الشعب الكوردي والأمازيغي والقبطي، وغيرهم، يملكون حق تفصيل جغرافياتهم حسب رغباتهم وليست كما تمنى عليهم؟
هل سيأتي اليوم الذي سيقبل فيه المثقف والسياسي العربي، بالجمهورية السورية الفيدرالية، والتونسية الفيدرالية، والليبية الفيدرالية، والجزائرية الفيدرالية، والمغربية الفيدرالية، وهكذا جميع الدول التي تعاني من إشكاليات الخلافات القومية أو المذهبية؟
الولايات المتحدة الأمريكية
mamokurda@gmail.com
3/4/2021م

المرأة في حزب العمال الكوردستاني : الصورة التي خدعت العالم
مراد قره يلان والعبث بالذاكرة الجمعية
بحثا عن نظام عالمي عادل
سياسة النأي بالنفس كرديا
الأردن والكرد على ضوء زيارة رئيس الإقليم لعمان
الوسومالأمازيغالجمهورية السوريةالديمقراطية السوريةروماف مقالات
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق في تسييس نسب آل الأسد
المقالة التالية لماذا أنا ؟!!

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
4 أسابيع ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
ثقافة

أعجوبة جويل»… حين تُعاد ترتيب المعجزة على خشبة المسرح

By لمى أبو لطيفة
يومين ago
أدب وثقافةثقافة

ماذا يحدث لنا ؟

By دلشا آدم
يومين ago
أدب وثقافةثقافة

جوقة سراج… صوت يعيد لأمّ الفحم رونقها ويحوّل الموسيقى إلى طقس جماعي

By لمى أبو لطيفة
أسبوع واحد ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?