باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
Notification عرض المزيد
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
قراءة: ما الذي يجب فعله لإسقاط الديكتاتورية في إيران؟
شارك
RomavRomav
Font ResizerAa
  • اقتصاديات
  • سياسة
  • اعمال
  • تقنية
  • موضة
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > رأي > ما الذي يجب فعله لإسقاط الديكتاتورية في إيران؟
رأيسياسة

ما الذي يجب فعله لإسقاط الديكتاتورية في إيران؟

إن الدفاع المشروع حق رئيسي مقبول في جميع الأنظمة القانونية في العالم، وهو سبب التأكيد على هذا المبدأ في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

Last updated: 25.10.2022 5:55 ص
عبد الرحمن كوركي مهابادي
3 سنوات ago
109 Views
شارك
شارك

روماف – رأي 

بينما تتقدم انتفاضة الشعب الإيراني ضد الديكتاتورية الحاكمة ويؤدي تقدمها إلى إسقاط الدكتاتور في الأفق القريب، يتوارد إلى المسامع وساوس مفادها كنا نتمنى أن يكون من الممكن أن ينال الشعب الإيراني حقوقه بطريقة “سلمية”سهلة! ولكن!
مصدر العنف!
لنترك جانبا المدعين الجهلة الذين يعتقدون أن “العنف” كان من من جانب الشعب في الثورة والإحتجاجات الأخيرة، فبعد الوصول ومعرفة مصدر مثل هذه الهمسات نصل إلى نقطة مفادها أن الديكتاتورية الدينية التي تسلطت على إيران طيلة العقود الأربعة الماضية بالكمائن المسلحة المرعبة، بالإضافة إلى إراقة دماء عشرات الآلاف من الإيرانيين، واستخدام “العنف”بإطلاق الرصاص على الشعب بوحشية، ولم يكن الشعب ولا التيارات المناضلة من”المبتدئين” للحرب والعنف والإضطراب أبدا، ولقد نادوا بحقوقهم فقط خاصة “الحرية” و “السيادة الوطنية والشعبية”، ولهذا أسقطوا دكتاتورية “عهد الشاه” وهم الآن بصدد الإطاحة بديكتاتورية “ولاية الفقيه”أيضا.
يريد أنصار الديكتاتورية القائمة في إيران إظهار ثورة الشعب الحالية على أنها منفصلة عن ماضيها، وأن حدثا حاليا على سبيل المثال (مثل قتل مهسا أميني) هو المسبب الرئيسي لهذه الأوضاع، إنهم لا يريدون لأحد أن يعرف أن الثورة الحالية هي استمرار للانتفاضات السابقة ونتاجا لـ 43 سنة من السجل الأسود لنظام الملالي في مختلف المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية والمعيشية، وأنها ليست ثورة منفصلة عن الماضي، إنهم يريدون حرف الثورة المصيرية الحالية عن “موقعها الحقيقي”!
سجل الديكتاتورية في إيران!
واضح وجلي للأفراد والتيارات التي تابعت وضعية الأربعة عقود الأخيرة في إيران أن الديكتاتورية الدينية الحاكمة قد أسست وجودها وبقائها منذ بدء صعودها إلى السلطة على قمع الحريات وانتهاك حقوق الناس السجون والتعذيب والإعدامات والقتل والإرهاب وتصدير الرجعية والأصولية الإسلامية، وعلى الجانب الآخر المقابل لهكذا نظام فإن كل “حادث” وكل قطرة دم تسيل على الأرض من قبل قوى الدكتاتور القمعية تسرع من مسار عملية التحولات وتجعل من الوصول لرغبات الشغب أمرا سهلا وقابلا للتحقق ويقرّب من آفاق سقوط الدكتاتورية ويَعِد بـ “تحولٍ كبيرٍ آخر”، وهذا هو سبب إحياء وتكريم الناس لذكرى كل شهيد وجعل مكانة شامخة للشهداء وتقديريرا عاليا لعوائل الشهداء.
أثبتت التجربة في إيران التي تتسلط عليها أفظع دكتاتوريات التاريخ أن المواجهة السلمية مع قوات الحكومة كانت ولا تزال مجرد سراب، ولهذا السبب فإن كل مطلب يكتسب أصالته وحقه الطبيعي الكامل من الترابط بالإطاحة بالديكتاتور.
انتفاضة حتى إسقاط النظام!
الآن ، وبإنتفاض مكونات الشعب الإيراني متضامنين على قلب واحد وعلى صوت واحد مقدمين أعز أبنائهم فداءا من أجل إسقاط الدكتاتورية فإن أي مطلب أو مطالب أخرى من هذه الدكتاتورية الآيلة للسقوط هو إضفاء لشرعية بقائها، ولقد كان “إسقاط دكتاتورية ولاية الفقيه” الشعار والمطلب الأساسي للشعب في إيران منذ سنين، وهم الآن في الميدان بنفس الشعار وقد زلزلوا أسس وأركان هذه الديكتاتورية الدموية، ولن يقبلوا بأقل من إسقاط هذا النظام وحكومته!
لا شك في أن من يدعو الشعب إلى الكفاح السلمي والمدني ويحذر الشعب الإيراني وخاصة الشباب الإيراني من العنف، هم من أولئك الذين لهم مصالح في بقاء هذا النظام الدكتاتوري!
حقيقة تاريخية!
وبغض النظر عن تعداد الوثائق وتعدد الأمثلة فقد تم تسجيل هذه الحقيقة الآن في تاريخ إيران وهي أن الدكتاتورية الدينية المتسلطة على إيران لن تغير من سلوكها بالأساليب “السلمية” أو “بالأنشطة المدنية” أو “بالتفاوض”فحسب بل إنه من غير الممكن إلى أبعد الحدود إسقاطها بهذه الطريقة، وعليه فإن جميع الإيرانيين والتيارات السياسية قد وصلوا الآن أو اقتربوا من هذه الحقيقة حقيقة وجوب “الإطاحة” بالدكتاتورية وأن حق “الدفاع” عن النفس ضد هذا النظام الدكتاتوري هو حق”مشروع ” و “ممكن” و “ضرورياً” تماماً!
ما هي الحقيقة؟
لقد أطاح الشعب الإيراني بكل تنوعه الديني والوطني وميوله السياسية والاجتماعية بنظام الشاه الديكتاتوري حتى يتم الاعتراف بحقوقه الإنسانية والشعبية والمعيشية في ضوء حكومة وطنية وشعبية، ولكن تم سحق حقوقهم وبأسرع وقت ممكن بواسطة الزعيم المزور أي الخميني ونظامه وحل محل حقوقهم “الإكراه” و “العنف” و “القمع” حل محل “الربيع العابر” للديمقراطية والحرية، واستبدلت بدكتاتورية أكثر وحشية من الدكتاتورية السابقة وقد فُرِضَت هذه المرة بالخداع على الشعب الإيراني المحافظ باسم “الدين”!
وبمجرد وصول خميني إلى سدة السلطة بدأ حكمه بالقمع والعنف، وأطلق على كل جرائمه ووحشيته إسم ورمزية “الإسلام”، ولم يأتي جزافا أو من فراغ فدكتاتورية ولاية الفقيه كانت أكبر بادئ في فرض “العنف” في تاريخ إيران فقد كان وحده أكثر من (محصلة نهائية) لجميع الأنظمة القمعية التي تسلطت على إيران، وكان الأكثر سفكا “للدماء” وحول “إيران” إلى ” معتقل” و “مركز تعذيب” و”سجن” للإيرانيين، ولم يكن من قبيل الصدفة أن يُطلق عليه “صاحب المركز الأول في “سجل الإعدام” و “مصرف الإرهاب” ولولا وجود المقاومة الإيرانية ، لكان مصير شعوب العالم رهينة بحصوله على “القنبلة النووية”!
وعليه ومن أجل إنهاء مصدر “العنف” في إيران، وكما قال السيد مسعود رجوي يجب إشعال نار الثورة بأي ثمن وفي كل جهة في إيران، وفي كل فرصة وفي أي وقت وإبقائها مُخلدة مشتعلة حتى تتحقق استراتيجية “إسقاط الدكتاتور” ويصل الشعب الإيراني إلى الحقوق التي نهض من أجلها، ولذلك فإن التواجد في ميادين “الثورة حتى إسقاط النظام” مهمة ملحة وضرورية، وعلى المتعطشين لحرية وتحرير إيران أن يجعل من شعار “كل نفس مع الثورة” شعاره اليومي.
مشروعية حق الدفاع!
إن الدفاع المشروع حق رئيسي مقبول في جميع الأنظمة القانونية في العالم، وهو سبب التأكيد على هذا المبدأ في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ولم تكن الدكتاتورية الدينية المتسلطة على إيران طوال فترة سلطتها في انسجام أبدا مع المجتمع البشري المعاصر، وقد كانت على الدوام سببا للحرب والعنف والإغتيال والإعدام وانتهاكات حقوق الإنسان والنهب في إيران وتصدير ذلك خارج حدود البلاد، والسجل الأسود لهذه الحكومة دليل على حقيقة أن دكتاتورية ولاية الفقيه لا تمثل الشعب الإيراني فحسب، بل ويوجد إجماع عالمي مطروح الآن من أجل الإطاحة بها، ويأتي الدعم العالمي لثورة الشعب الإيراني لإسقاط الدكتاتورية الدينية في هذا السياق.
دليل على استراتيجية الإطاحة!
وبنظرة إلى الوراء نرى أن “المقاومة الإيرانية” كانت أول مؤسس ومنادٍ بإستراتيجية إسقاط الدكتاتورية الدينية، وكانت المقاومة الإيرانية شعاع هذه الإستراتيجية، بالإضافة إلى تقديمه لائحة شامل لإيران غدٍ حرة، ومن أجل حل قضايا مثل قضايا “القوميات” و “النساء” و “فصل الدين عن الدولة” و غيرها، ولدى المقاومة الآن الآلاف من “وحدات المقاومة” للدفع بثورة الشعب إلى الأمام من أجل الإطاحة بالديكتاتور.
وتقول السيدة مريم رجوي في إحدى رسائلها الأخيرة: “إيران على وشك تغيير كبير، وقد حان الوقت لسياسة جديدة في مواجهة نظام الملالي، وعلى العالم أن يعترف رسميا بحق الشعب الإيراني في الدفاع عن نفسه أمام ما يتعرض له من قمع وحشي.

المصدر : الحوار المتمدن 

العدوان التركي يُنعشُ الإرهاب
 وماذا بعد نوروز؟
خطاب الكراهية آفة إعلامية
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
الذهنية العفلقية في صياغاتها الحديثة: د . كمال لبواني ومهند القاطع أنموذجين
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق الأنظمة المستبدة وسياسة الصورة المخادعة
المقالة التالية المرأة الكوردية والإنصاف التاريخي

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
شهر واحد ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
ثقافة

أعجوبة جويل»… حين تُعاد ترتيب المعجزة على خشبة المسرح

By لمى أبو لطيفة
أسبوعين ago
أدب وثقافةثقافة

ماذا يحدث لنا ؟

By دلشا آدم
أسبوعين ago
أدب وثقافةثقافة

جوقة سراج… صوت يعيد لأمّ الفحم رونقها ويحوّل الموسيقى إلى طقس جماعي

By لمى أبو لطيفة
أسبوعين ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?