باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    الكورد مرآة الوطن المكسورة
    أسبوع واحد ago
    بيشمركة روژ.. الدرع الكوردي المنتظر
    3 أشهر ago
    قَصْرُ الشٌّعَرَاءِ: ثلاثية أنطولوجية عالمية تجمع 120 شاعراً من 30 دولة في مدينة القصر الكبير
    3 أشهر ago
    السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الكورد في سوريا
    4 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    4 أشهر ago
  • سياسة
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    أكذوبة من اللازورد
    5 سنوات ago
    آخر معاقل رواية الاوسلندر
    3 سنوات ago
    أدراج عالية وفناء شاسع
    5 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
    3 أشهر ago
    حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي
    3 أشهر ago
    رُلى نصّار ليست ممثلة..
    3 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    4 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    3 سنوات ago
    مديح النواقص
    3 سنوات ago
    صباح الخير-إن أمكن-.
    3 سنوات ago
    ذاكرة الحلم
    3 سنوات ago
    مدارات العمر
    3 سنوات ago
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
قراءة: كوردستانية الجزيرة – الحلقة الثانية
شارك
Font ResizerAa
RomavRomav
Font ResizerAa
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > رأي > كوردستانية الجزيرة – الحلقة الثانية
رأي

كوردستانية الجزيرة – الحلقة الثانية

Last updated: 20.02.2021 8:33 م
د. محمود عباس
5 سنوات ago
15 Views
شارك
شارك

التأكيد المستمر على كلمة (العربية) من قبل الدول الضامنة لمؤتمرات أستانة ألـ 15 تركيا وإيران بشكل خاص، دلالة على رهبة هذه الدول من انتشار مفهوم الصيغة الوطنية مستقبلا على دساتير بلدانهم، وهو ما يحثهم للتركيز على شمولية النظام، الملغي لحقوق القومية الكوردية حصراً. علما أنه هناك أتفاق بين بعض منظمات المعارضة السياسية وأحد أطراف الحراك الكوردي، على عدم التقيد بالعروبة ضمن أسم الجمهورية السورية.

علماً أن روسيا تتغاضى في جميع هذه المؤتمرات عن مطامع تركيا، مقابل تحديد الأخيرة سقف المساعدات للمعارضة العسكرية، لئلا تبلغ سوية تهديد الوجود الروسي، وبشكل خاص طيرانها، وإلا بإمكانها أن تقلق روسيا في سوريا وبقوة، والمعادلة هنا ثلاثية الأبعاد، ما بين تركيا وإيران وروسيا، والكل متفقون على مواجهة أمريكا في المنطقة، وهو ما يحد من عدم مشاركة الأخيرة في كل المؤتمرات، بل والكل يدرك أن هذا الغياب أدى إلى فشلهم على مستوى الحل لسوريا، رغم نجاحهم الشكلي في تحجيم الدور الكوردي دولياً وفي المنطقة، إلى جانب تصعيد الصراع بينها وبين أطراف من المعارضة العربية.

هذه الحقيقة لا تلغي الأخر، ولا تهدم العلاقة الإنسانية التي تراكمت على مدى قرن وأكثر بين شعوب المنطقة، ولا تعني أن رد فعل الشعب الكوردي أو حراكه ستكون مماثلة لما فعلته الأنظمة الشمولية السابقة بالكورد والمكونات الأخرى العربية وغير العربية في المنطقة، كوردستانيتها تعني التآلف وترسيخ الوطنية الصادقة، ووضع نهاية للعقود المظلمة الماضية، فما تم تحت مصطلح (الجمهورية العربية السورية) كان كارثيا.

فتجربة طغيان قومية على الأخرى، ضمن الوطن الواحد، والتي دامت قرابة القرن من الزمن، ليس فقط في سوريا، بل في تركيا وإيران والعراق، أدى إلى تخلف المنطقة عن الحضارة، وغياب المبادئ الديمقراطية، وهو ما يحثنا على تغييرها لأن المسيرة أثبتت فشلها في كل الاتجاهات وعلى كل المستويات، وعليه فلا بد من تطبيق تجربة مغايرة، تثبت جدواها، في إدارة الجزيرة وبصيغتها الأصلية، والتي تحتضن الجميع تحت عباءة وطنية صادقة نقية. والتي على مبدئها سيتم إعادة: بناء الإنسان السوري المدمر، والثقة والمحبة بين مكوناتها، وربما تكون مقدمة لإعادة تكوين سوريا كوطن، كما يجب أن تكون عليها الأوطان، بعكس ما تم على خلفية العروبة التي دمرت المدنية والمجتمع، وألغت الآخر في المسافات القومية والمذهبية والدينية.

وغاية إعادة صفتها المنزوعة منها تتعارض وما ينشره بعض الكتاب والسياسيين العرب من الشكوك والتخويف حول حقيقة الجزيرة وكوردستانيتها. فرهبة البعض الآخر نابع من احتماليات الخسارة لمراكزهم ونظامهم الشمولي المدمر لسوريا وشعوبها، وهو ما نراه اليوم.

تحمل أبناء الجزيرة تسعة قرون من ظلم سلطات الإسلام السياسي العربي والمخفيين تحت عباءتهم، وأربعة قرون من الطغيان العثماني وبشائعهم، وقرن من أوبئة الأنظمة العروبية القومية العنصرية، فلربما قد حان عهد التنوير وتجلي الحقيقة، وقيادة الجزيرة أصحابها الحريصين على إنسانها وثقافتهم ومستقبلهم. كوردستانيتها ترعب شريحة من الكتاب والسياسيين العرب والقوى المحتلة، لأنهم سيخسرون مراكزهم، وستنقطع دروب النهب والفساد، لهذا يبثون الشكوك، ويخلقون الهالات المرعبة حولها، من مفهوم الانفصال إلى تقسيم سوريا، ويعتمون على حقيقة الجزيرة وتاريخها في تلك المراحل، ولا يظهرونها إلا مع التحريف، ويفاقمون من التخوف، لأنهم يتوقعون في الواقع الكوردستاني أن تصبح مثالا عن الديمقراطية في المنطقة، وبالتالي ستكون نهاية أنظمتهم الدكتاتورية التي فعلت بسوريا وشعوبها ما نراه اليوم.

محاولة إقناع أيتام البعث والأحزاب العروبية الأخرى، على كوردستانية الجزيرة (الكوردستانية حاضراً وعلى الأبعاد التاريخية، والمكونة جزءاً من جغرافية سوريا كوطن) من أكبر الأخطاء. والرد على ما قامت به السلطات الشمولية المتعاقبة على سوريا، وأدواتها في محاولات سلخها من حاضنتها الجيوسياسية، تاريخيا وديمغرافيا، جدلية ساذجة. وتغييب أو تناسي الصراع الدامي للشعب الكوردي عن جزيرتهم منذ الغزوات العربية الإسلامية الأولى وحتى الاستعمار الفرنسي وما تلاه من الأنظمة العنصرية خباثة؛ خلفها مخططات إجرامية تتجاوز منطق المواجهة اليومية، لأن العلاقة الجدلية بين الشعب الكوردي أبناء الجزيرة وبين طبيعتها وبيئتها رباط تصل إلى سويات الحد ما بين الحياة والموت، خلقت من على أبعادها عاداتهم وتقاليدهم وثقافتهم، وعلى أسسها تكونت أساطيرهم، الأدبية ومعظم فولكلورهم، وألهمت شعرائهم، مثلما ألهمت الصحراء الشعراء العرب. فالعلاقة الأسطورية بين الشعب الكوردي وجغرافية الجزيرة وبيئتها أقوى من جميع الوثائق التاريخية والمخلفات الأركيولوجية.

مواجهة الاستفزازات المتواصلة على مدى القرن الماضي، وتعرية محاولات الطعن في التحريف المخطط لنقل هوية الجزيرة من الأصل إلى المتسلط أحفاد الغازي وأبناء الأنظمة العنصرية المحتلة، تظهر على أنه هناك شكوك على بعدها الكوردستاني، وأن ما جاء به النظام، من خلال سياسييها وإعلاميها وكتابها أو غيرهم، ونشرهم للعشرات من الكتب التاريخية المحرفة، التي جندت لها مربعاتها الأمنية، علمية وصحيحة، وقابلة للنقاش والحوار، علماً أن جلها تتناقض والصراع من أجل هوية الجزيرة والحقائق الأركيولوجية والوثائق التاريخية.

فالكورد عندما كانوا يقدمون الشهداء دفاعا عن أرض الجزيرة، لم يكن هناك وجود للمكون العربي فيها أو على أبعادها القريبة، وتشهد على تضحياتهم أكثر من منطقة وموقع، وخلال جميع المواجهات مع الغزاة أو المستعمرين أو المحتلين لم يذكر التاريخ اسم شهيد للمكون العربي سقط على جغرافية الجزيرة، في الوقت الذي تشهد على تضحيات الكورد من أجل حماية الجزيرة وانتماءها الجغرافي لكوردستان، حوادث على مر التاريخ، ومن بينها مواجهة الغزوات العربية الإسلامية، في كل من مدن الرقة ونصيبين وشنكال والرها، وغيرها، والمواجهات المتتالية مع المحتل العثماني قرابة أربعة قرون، ومعارك بياندور وكري توبي، وديركا حمكو وعامودا ضد المستعمر الفرنسي، وفيما بعد الصراع الذي لا يزال مستمراً منذ هيمنة أول نظام شمولي على سوريا إلى اليوم…

يتبع…

د. محمود عباس

الولايات المتحدة الأمريكية

mamokurda@gmail.com

13/2/2021م

وهن البروباغندا ومتلازمة تضخيمها
وهل يجب وبالضرورة ان تكون البدائل حزبية ؟
ثورة_ژینا بين “الثورة ونصف الثورة”
الهروب عبثا !!
حينما يكذبون جهاراً و علانيةً .
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق خطاب الكراهية آفة إعلامية
المقالة التالية الكورد… والرقص على أوتار السياسة

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form id=729]

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
أسبوع واحد ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

رُلى نصّار ليست ممثلة..

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
ثقافةرأي

فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

الكائن،

By احمد ابراهيم
5 أشهر ago
Subscribe to Our Newsletter
Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!
[mc4wp_form]

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

©.All Rights Reserved
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
[mc4wp_form]
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?