باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
Notification عرض المزيد
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
قراءة: من جعل الحراك الكوردي أداة رخيصة (2)
شارك
RomavRomav
Font ResizerAa
  • اقتصاديات
  • سياسة
  • اعمال
  • تقنية
  • موضة
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > رأي > من جعل الحراك الكوردي أداة رخيصة (2)
رأيسياسة

من جعل الحراك الكوردي أداة رخيصة (2)

لا بد من الاقتناع بأنه للكورد وحدهم الحق في معاتبة حراكهم، ومعارضة إداراتهم، وإن حق النقد والنقد الحاد يجب أن يكون مصانا،

Last updated: 13.07.2022 2:33 م
د. محمود عباس
3 سنوات ago
117 Views
شارك
كوردستانية الجزيرة تتعرض للعبث - الحلقة الثالثة
شارك

لا بد من الاقتناع بأنه للكورد وحدهم الحق في معاتبة حراكهم، ومعارضة إداراتهم، وإن حق النقد والنقد الحاد يجب أن يكون مصانا، بل حتى إعادة تركيبة المجلس الوطني الكوردي، إلى ألـ ب ي د أو تف دم، إلى الأحزاب التابعة لهما، والتي تدير الإدارة الذاتية، أو حثها على تطوير ذاتها، وتغيير سلوكها ومعاملتها مع الشعب والمعارضة الكوردية.
بدون التشخيص، ليس فقط من البعد الوطني، بل ومن العمق السياسي، لا يمكن معالجة الواقع المتهالك، وبدون التركيز على المنوهة إليه، لا يمكن حصر الخلافات بين الطرفين، اللذين أغرقا كلية الحراك في الضحالة، وجعلوها أداة سهلة الاستخدام للقوى الإقليمية والدولية.
من المعروف أن مجموعات الأنكسي جزء من حراك كوردستاني له تاريخ عريق، ونضال طويل، وتجارب حزبية يمكن الاستفادة منه، لكن دون التدخل، وتعديل منهجيته، وتنقيته لا يمكن إنقاذه وإعادته إلى الدرب الصحيح.
والثاني، بينت على أنها سلطة شمولية، دكتاتورية في الفعل ديمقراطية في النظرية بالنسبة للشعب الكوردي دون الأخرين، فبدون تعديلات جذرية في المنهجية والقيادة احتمالات الفشل أعلى بكثير من النجاح.
ورغم أنهما لا يمثلان إلا جزء من الشارع الكوردي، لكنهما ولأسباب وعلى خلفية مصالح دولية، يحكمون ويفرضون على الكورد حصراً، ويعرضون على أنهم يمثلون الشعب الكوردي، وهو ما أدى إلى حدوث الكوارث للكورد في منطقتهم وعلى الساحة الدولية.
الإشكاليات تتدرج ما بين ضحالة وعي القيادة والمنهجية الخاطئة، إلى عداء مستفحل مبني جله على خلفية إملاءات خارجية، أو مصالح حزبية وخلافات شخصية، الجدلية ذاتها لدى الطرفين، حتى ولو كانت على مستويات مختلفة، ربما على خلفية قدراتهما وإمكانياتهما، فكما هو معروف التبعية موجودة على السياق ذاته، حتى ولو كانت تختلف حسب المفاهيم.
طرف محاط بحصانة قومية، كالديمقراطي الكوردستاني وغيرها من الأحزاب، والآخر يتغطى بالأممية الديمقراطية الطوباوية، لكنهما يفضلان منهجية الأوطان الافتراضية على الوطن الكوردستاني، وهو ما أدى بهما إلى عدم الرسوخ على مطلب كوردي ثابت، كالنظام الفيدرالي. واستخدما منطق إلغاء البعض على سويات متشابهة، حتى ولو كانت الأولى بطرق سلمية، لكن معظم كتابهم وإعلامهم وحزبييهم لا يقلون تهجما عن كتاب وإعلام الآخر الذي أضاف العنف بكل أنواعه إلى الأساليب الأخرى.
والمعضلة هنا، لم يكتفوا بحصر التناقض والتضارب، ضمن حلقات المجتمع الكوردستاني، بل عرضوا الحصانة الكوردية إلى الإذلال، وتناسوا، إن ما يحق للحراك الكوردي كالنقد والتحدث عن قضايا وآلام الشعب وحقوقه، لا يحق لتركيا، ولا لإيران، ولا للنظام، ولا للمعارضة السورية، وهذا ما كان يتوجب عليهما التمسك به كدستور.
ورغم أن الطلب من الأعداء بعدم التدخل في الشؤون الداخلية سذاجة سياسية، إلا أن تنبيه الداخل الكوردي، لفرض حصر الخلافات ضمن حلقات المجتمع الكوردستاني ضرورة قومية ووطنية، دونها سيكون من السهل فرض التبعية على حراكه، وهذه لن يتم بدون وعي وإدراك للظروف والعلاقات السياسية ومخططات القوى الإقليمية. فالأمن القومي وقادم الأمة لا بد وأن تصان، وإلا فإن حظوظ النجاح ستكون معدومة.
فكما نعلم، طوال التاريخ القومي، ساحات كوردستان كانت عرضة للانتهاكات، ساد عليها الأعداء، واليوم أساليب قيادة الإدارة الذاتية والمجلس الوطني الكوردي، وجهالة بعض قياديهم، ومنهجيتهما الشاذة، وتفرد الأولى بالسلطة، وأخطائها الإدارية، سهلت أكثر للأعداء بالتهويل والترويج على أن الحراك الكوردي، وليس قوى الإدارة الذاتية فقط، لا يمثل الشعب؛ والدعاية ليست لإنقاذه بل ليعرضوا ذاتهم عرابيه، علما أن الحكم في عمقه تهمة تشمل المجتمع المحتضن للحراك أي الشعب ذاته، فالعالم، وخاصة المتربصون، يدركون أن حراكه رغم كل كوارثه، وضحالته السياسية، نابع منه، وممثليه من أبناءه، وبالتالي سمعتهم تنعكس على سمعة الشعب، ومحاولات الفصل بينهما، لا تخرج من إطار تصريحات سياسية خبيثة لبلوغ الغاية، فكما نعلم شعب بلا حراك من السهل قيادته وتسييره، ولا يعني هذا أن الشعب عليه أن يقبل بمثل هذه القيادات غير الواعية والذي أغرقه في المصائب دون إدراك، وبأحزاب على هذه السوية الكارثية.
البديل
لا شك مقابل هذه الواجهة القاتمة، بدأت تتشكل شريحة واعية بالإمكان القول أنها بداية حركة تنويرية، وهي مجموعات من الحراك الثقافي، أو لنقل الثقافي-السياسي، تشخص الواقع بدراية وحكمة، وتدرك الأخطاء وتبعاتها وتبحث فيها وتحللها، لكنها لا تزال عاجزة عن إيجاد الحلول أو البدائل. من الأهمية هنا التمييز بينها وبين مجموعات أخرى تتحدث عن الكوارث وتحلل خطورة الاحتمالات المستقبلية، لكنها تسير في مستنقع الحراك الحزبي ذاته، أي عمليا لا تزال جزء من منهجيته، فمعرفة الخطأ دون التركيز على البحث عن البديل المناسب لإنقاذ الأمة، تفاقم من التيه.
والغريب أن منطق عدمية تحقيق الفيدراليات، ولا نقول تحرير الوطن الكوردستاني، بدأ يترسخ في الفترة الأخيرة بين شريحة من الطرفين الحزبيين، فبدأوا يعرضون مفاهيم جديدة كالمواطنة، والعودة إلى مطلب الحقوق الثقافية على منهجية الأمة الديمقراطية، وغيرها من الجزئيات، والإشكاليات الثانوية ضمن الأوطان الافتراضية على حساب القضية القومية، وبها يساهمون في تقزيم ليس فقط الحراك، بل والقضية الكوردستانية.
لا شك، التنظيمات، والمجموعات التي بلغت مرحلة من الإدراك والوعي لا تقل عن الأنظمة المحتلة لكوردستان سوية، قادرة على توعية المجتمع، بل وتقديم قيادة مناسبة، تحلل وتبين مكامن الأوبئة، وتقود الشعب والحراك بشكل منطقي، لكنها لا تزال تواجه الحرس القديم من ضمن الحراك لا تقل عن محاربة الأعداء لهم، لذلك فهي عاجزة حتى اللحظة عن الإتيان بالبديل، وتظل دورها كحركة تنويرية دون المستوى، أمام الدمار الجاري.
لابد من التكاتف، إما لتوعية الشريحة المهيمنة على الشارع الكوردي والتي تقاد معظمها من الخارج، أو إقناعها بترك الساحة، أو إن كان بالإمكان عزلها، وهذا من أفضل الحلول رغم شبه استحالته في هذه المرحلة، وإن نجحت ستعني الانتقال إلى مرحلة مواجهة الأعداء بمنهجيات عصرية، وإيجاد الحلول المنطقية للخلافات الداخلية، وكسب القدرة على تعرية مخططات الأعداء، وإمكانية خلق هيئات دبلوماسية تمثل الشعب الكوردي، وإقناع الدول المعنية بسوريا، وعلى رأسها أمريكا وروسيا على أن قادم سوريا سيستمر على هذا النحو الكارثي، بدون فيدرالية كوردستانية بجغرافيتها الكاملة.

د. محمود عباس
الولايات المتحدة الأمريكية
8/7/2022م

و مازلنا نبحث عن ذواتنا التائهة
المقايضات الدولية… واستنزاف خيرات الشعوب
الزعامة ومسعود بارزاني
المعادلة السياسية بين المجلس الوطني و الإئتلاف المعارض
هل الأكراد السوريون ناطقون بالعربية؟
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق وهل يجب وبالضرورة ان تكون البدائل حزبية ؟
المقالة التالية الرقص على أجساد الشعوب

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
شهر واحد ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
ثقافة

أعجوبة جويل»… حين تُعاد ترتيب المعجزة على خشبة المسرح

By لمى أبو لطيفة
أسبوعين ago
أدب وثقافةثقافة

ماذا يحدث لنا ؟

By دلشا آدم
أسبوعين ago
أدب وثقافةثقافة

جوقة سراج… صوت يعيد لأمّ الفحم رونقها ويحوّل الموسيقى إلى طقس جماعي

By لمى أبو لطيفة
أسبوعين ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?