باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
Notification عرض المزيد
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
قراءة: أسئلة كوردية – 1
شارك
RomavRomav
Font ResizerAa
  • اقتصاديات
  • سياسة
  • اعمال
  • تقنية
  • موضة
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • أخبار
  • الحياة والمجتمع
  • الصحة
  • العالم
  • تقارير
  • حوارات
  • سياسة
  • شعر
  • نمط الحياة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > رأي > أسئلة كوردية – 1
رأيسياسة

أسئلة كوردية – 1

Last updated: 04.02.2023 1:52 م
د. محمود عباس
3 سنوات ago
54 Views
شارك
كوردستانية الجزيرة تتعرض للعبث - الحلقة الثالثة
شارك

روماف – رأي

ما هو هدفنا في الحياة؟
هل هو تحرير كوردستان؟
كوردستان حتى ولو كانت غارقة مثل الدول المجاورة في التخلف والاستبداد؟
هل بإمكاننا تحريرها ونحن على ما نحن عليه؟
ماذا يتطلب لتحريرها؟
هل نختلف عن الشعوب المجاورة؟
هل نستطيع بناء وطن ديمقراطي؟
أسئلة تناولها الحراك الثقافي قبل السياسي، طوال القرن الماضي، وخلقت حيرة لدى الأعداء قبل الكورد، رافقتها الكثير من الأسئلة الاعتراضية والشكوكية، والقليل من الأجوبة المقنعة، المرفقة بالدراسات الأكاديمية، وشبه عدمية في استراتيجية العمل.
الأسئلة التي دفعت ولاتزال تدفع بالعديد من الكتاب والقراء إلى النقد الحاد قبل التحليل والبحث عن الأجوبة التي يمكن بها دحض حجج الأعداء وإقناع الدول الكبرى أو المعنية بأمر المنطقة، بل جلها ظهرت لإقناع الذات قبل الأخرين، فسقط معظمهم بعد كل محاولة في مستنقع تضارب المفاهيم وضبابية الرؤية.
الأسئلة التي لم ترفق بدراسات تؤثر على مصالح الدول الكبرى، فتحت الأبواب للأعداء على خلق التهم بكل أنواعه؟ خاصة عندما لم يتم تقديم أجوبة منطقية وبسوية أكاديمية وعلى مستوى القضية، أو حتى تلك التي تم لم تبلغ مداها، على خلفية ضعف الإمكانيات.
الهدف، على خلفية بساطة الأجوبة، يتم تداوله بسهولة أكثر من الحلول، ومن البحث عن الدروب المؤدية إليه، فكثيرا ما يختصر الجواب، أننا نريد وطن حر.
أسئلة تؤكد على أننا نحن أمام أزمة العمل وليست الغاية، فالغاية معروفة، وأزمتنا أننا نغوص في مستنقع التشتت والتعنت لكننا ننظر إلى الأفق البعيد نلهي ذاتنا كفاقد الأمل في إنقاذ الذات.


كما وهناك أسئلة مرافقة بألسنة مختلفة، لماذا نسير في دروب متضاربة ومتقاطعة، رغم أن الهدف واضح، ألا يثبت هذا على أننا لا زلنا نعيش الضياع بين ما تلقيناه من ثقافات دخيلة ومفروضة، وما حصلنا عليه من الآباء والأجداد. بين تاريخ عرضوها لنا في المدارس، وما اكتشفناه من الحقائق دون تحريف، بفضل وسائل حضارة العصر.
ألا يثبت على أن قضيتنا راجت ما بين حراك منعدم الإمكانيات، لم يتمكن من تطوير ذاته، وشعب طموح هائل الإمكانيات لكنه غارق في الأحلام.
طوال القرن الماضي، ألتهينا بالأسئلة والأجوبة الضبابية وغير العملية، وتناسينا أننا نحتاج إلى توعية ذاتنا، وتوسيع مداركنا، ودراسة المجتمعات الحضارية والتعلم منها، لا العيش على خيراتهم ونبذ ثقافتهم وأساليبهم.
ولم نتعلم التمييز بين السياسة والتحزب، ولا نعرف كيفية التعامل بالأساليب الدبلوماسية بين بعضنا، لا زلنا نغرق في النقد السلبي والحوارات الخلافية. قساة على بعضنا ليس من أجل التصحيح والتصويب، بل للتصغير والهدم.
رغم أن شريحة واسعة من مجتمعنا بدأ يعيش الحضارة، لكن لم نتعلم إلا الفتات، ولم نعرف كيف نكون قساة عند الضرورة وحضاريين عند حضور الغاية.
نعم نريد كوردستان حرة، ديمقراطية فعلا لا قولا، لا نختلف عن الشعوب المجاورة، لكن ربما لطول المعاناة قد نتمكن من بناء دولة بدون استبداد، لذلك نلاحظ كيف أن الشعب الكوردي يرفض منطق الحزب الواحد، لهذا فتحرير الوطن تحرير لشعوب المنطقة من أنظمتهم الاستبدادية. وندرك أن:
قضيتنا ليست عصية على الحل، بل نحن كحراك لا زلنا عصاة الحلول. من شبه المستحيل تحرير الوطن ونحن على ما نحن عليه، لا شك أعداؤنا قساة وأقوياء، لكنها أنظمة فاسدة دكتاتورية على شعوبها مثلما على الكورد، لذا فهم ليسوا خارج مجال احتمالات خسارتهم للصراع، عندما نؤمن بذاتنا، وننهض بإمكانيات أمتنا، ونقنع الشعوب المجاورة والمحتلة لكوردستان أنهم يعانون مثلما نعاني، ونوعي مجتمعنا ونتشارك في الدرب حتى ولو كنا على خلاف، فقضيتنا حق ومن يملك الحق سيملك يوما ما القوة.

الحوار المتمدن 

 

العالم والخيارات الصعبة واحتمالية الحرب العالمية ثالثة
انتفاضة قامشلو أسطورة المقاومة الكوردية
الشمال السوري بين التهديد التركي والاستثناء الأميركي من العقوبات
الزلزال زلزل سوريا ولم يزلزل الضمائر
ثورة_ژینا بين “الثورة ونصف الثورة”
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق الثقافة المجتمعية توَّلِد وجهة النظام الحاكم الثقافة المجتمعية توَّلِد وجهة النظام الحاكم
المقالة التالية داعش وبالودان؟ لنبحث عن المستفيد

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
4 أسابيع ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
ثقافة

أعجوبة جويل»… حين تُعاد ترتيب المعجزة على خشبة المسرح

By لمى أبو لطيفة
يومين ago
أدب وثقافةثقافة

ماذا يحدث لنا ؟

By دلشا آدم
يومين ago
أدب وثقافةثقافة

جوقة سراج… صوت يعيد لأمّ الفحم رونقها ويحوّل الموسيقى إلى طقس جماعي

By لمى أبو لطيفة
أسبوع واحد ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?