روماف – رأي
1
اتعظنا مرّتين..
واستقينا حكمتين..
واقتفينا أثرين..
وغدونا نزن القولَ المُمَنْطق بعيارِ الكفّتين..
هكذا نصبُو ونغدو في خيارِ الرميتين..
رميةٌ كانت صواب يتّصل حولَ القيادة في التأني والتمنّي حولَ إنجاز المهام..
والتفكّر في الوصولِ حتّى تنفيذ الفصُول الأبجدية..
كقواعد أولية كيفَ أنّنا نُخطّط ثمّ نبدأ التّوجيه في رقاباتِ النتائج السليمة..
ثمّ التهيؤ نحو محوٍ للقرارات العقيمة..
والتبيؤ للمناهج المُتاحَة وفقَ تنظيمٍ جديد..
يرمي لإيجاز التكاليف ثم توفيرٍ الأًصول كرصيدٍ مُنتجٍ ضمنَ غايات المراحل للإدارة الناجحة..
النجاحُ يتأتى من جهودِ العاملين بتفقّه في موازين الادارات الرّشيدة..
هكذا نعمل حتى التفاني في مقاييسِ الموارد الصالحة..
2
المبادئ في الإدارة كدليلٍ في الإشارة نحو تحقيق الموارد المتاحة..
رأسُ مالٍ بشريٍ مُقتضى رهن التواجد للتنوّع في المصادر والمنافع ذاتُ دخلٍ عائدٍ يتجلّى في المواهب والصّفات القادرة..
للقيام بمهامٍ نحو تحقيق الشراكات الظافرة..
حيثُ أنّ لها أهداف عديدة..
وأبعاد ذات غاياتٍ جديدة..
كالكفاءة المهنية..
هي فنٌ ودراسات ..
هي علمٌ ومهارات..
في السلامة والمسار والتقدم نحو غايات القواعد..
تتمثل في رؤى التطوير مهنياً..
للقيادات اللامركزية..
في اختيارٍ للكوادر واتفاقٍ نحو تذييل الصّعاب..
3
كم هي الحاجة تقتضي بأن يكون التفكير جوهرياً.
في بناءِ الطاقات والقدرات للخطط سنويا..
هذا منهاج الإدارة المهنية الناجحة..
جوهرٌ ثم أساس يدعمُ الوقتَ نجاحاً وتطلع نحو تنفيذ السياسات الهادفة..
في اتخاذٍ للقرارات الصائبة..
واحتياجٍ للمسارات المؤسسية الغائبة..
في هدىً وتوجيه للموظفين العاملين..
ضبطُ معطى ..
حسنُ سيرٍ لمهامِ خارجية في أداء العاملين الفاعلين..
4
ما هو الانتاج ايضًا للإدارة الناجحة..!؟
الدراية الكافية في أساليبِ العمل الوافية..
واختيارات للمسارات الرائدة..
كاحترافٍ يدعو للتطوير في مجالات الادارة التقنية الناجحة..
كاستشارات اتصال بين رئيسٍ ومرؤس..
في حوارات عديدة تفضي لتنفيذ الخطط..
والتعاون نحو تحقيق الهدف..
لتلافي كل التداخل في أتون الأزدواجية الرتيبة..
وتلاقٍ للتآزر والتناسق بينَ وحدات التكيف والتبدل بانسجام..
ذلك التمكين يصنع إتلافٍ ونموٍّ ضمن التغيّر في الوظيفة العملية الناجحة..