منطقة الشرق الأوسط على صفيح تحولات جذرية .. وهولير مركز توازن كوردستاني كبير
عزالدين ملا إقليم كوردستان شبه دولة معترفة عالميا، مركز التواصل والاتصال بين الشرق والغرب، وبين الشمال والجنوب، دخل إقليم كوردستان في التوازنات الدولية والإقليمية، وهذا
عزالدين ملا إقليم كوردستان شبه دولة معترفة عالميا، مركز التواصل والاتصال بين الشرق والغرب، وبين الشمال والجنوب، دخل إقليم كوردستان في التوازنات الدولية والإقليمية، وهذا
كيهان محمدنجاد (ترجمة عبدالعزيز قاسم) على إثر معركة جالديران سنة 1514م، بين الامبراطورتين العثمانية والصفوية تم تقسيم كوردستان لاول مرة، الى قسم تحت احتلال “الاتراك”
المقال من ملف خاص بانتفاضة قامشلو 2004 منشور في موقع ولاتي مه رقية حاجينستذكر في مثل هذه الأيام الذكرى السابعة عشرة للانتفاضة الكوردية العارمة والمجزة
كلستان بشير الرسولتعد انتفاضة قامشلو في الثاني عشر من آذار عام ٢٠٠٤ نقطة انعطاف كبيرة في نضال الحركة الكوردية في سوريا والتي امتدت من أقصى
الرعب الذي كان يعيشه المجتمع السوري، العربي قبل الكوردي، في ظل نظام البعث والأسدين بلغت حد القطيعة مع: التفكير السليم، والصراحة في إبداء رأي سياسي
عزالدين ملا بهذه المقولة نستهل الحديث عما يجري الآن في منطقة الشرق الأوسط من مناورات مصالحية بين الدول الكبرى وخاصة أمريكا وروسيا، ومحاولة الدول الإقليمية
بداية ! وفي طرح بسيط لسؤال قد يبدو ساذجا لبعضهم ! على الرغم من كل هذه السنين ، وما آلت إليها سوريا مؤخرا ! هل
التحدي الأكبر الذي يواجه شعوب البلدان المتعددة الاقوام والديانات والمذاهب التي اندلعت فيها الثورات الربيعية منذ نحو عقد من الزمن كان ومازال إيجاد حلول توافقية
في التاسع من نيسان 2003 م سقطت بغداد وفي الواحد من حزيران من العام نفسه أعلن الرئيس الأمريكي جورج بوش عن نهاية العمليات القتالية بقوله
يدرك من تابع مراسم استقبال راعي الكنيسة الكاثوليكية في العالم، البابا فرنسيس، في كلٍّ من أربيل وبغداد، حجم العذاب الذي يُعانيه إقليم كردستان وشعب العراق
بعد أن حوَّلَ ” أردوغان ” رمز ورائعة ودُرّة التراث المسيحي في استانبول ” آيا صوفيا ” الى جامعٍ اسلامي تركي … أدرك العالم المسيحي
الدعوة لتحرير المرأة ، ليست برفع الشعارات لدغدغة المشاعر ، ولا بإلقاء الخطب الرنانة التي ترجرج المنابر لسحر العقول .بل التزامٌ بالعمل و إخلاصٌ بالمسؤولية
هوشنك أوسي الإعلام الغربي منبهر بالمقاتلات الكورديات اللاتي حملن السلاح وقاتلن ضد “داعش”، وهو يعلم أن تلك المقاتلات الكزرديات، يأتمرن من وراء الستار، بأمر قيادة
معظم القوى في الشرق الأوسط، أدوات بيد الدول الكبرى، القيادات الكوردية، والمعارضة السورية وشراذمها من ضمن الحلقات الأضعف في السلسلة، واللقاء الذي جرى، بين السيد
أمل حسن في كل عام من مارس / الثامن من اذار / تطل علينا ذكرى يوم المرأة العالمي . لم يأت هذا التاريخ صدفة انما
تتبين أن ما يتم نشره من الدراسات، التي يحاول أصحابها الطعن في كوردستانية الجزيرة، ليس فقط لا علاقة لها بالبعد الوطني بل تطعن في روح
بالنسبة إلى زيارة الرجل القذر- نصرالحريري- إلى هولير، فإنه كان يمكن الحوار- كردياً-بهدوء، لا إطلاق عنان المنفلتين للنيل- بداعشية- من الرئيس مسعود بارزاني، نتيجة حقد
د.محمود عباس رحبت العشائر الكوردية في الجزيرة بالقبائل العربية المهاجرة من شمال شبه الجزيرة العربية في نهايات القرن الثامن عشر، بقدر ما استطاعت في ظل
صلاح بدر الدين السورييون يتطلعون أكثر من أي وقت مضى الى الخلاص ، وينتظرون أي تحرك للانتقال من حالة الجمود السائدة التي لاتضيف الى معاناتهم
وليد حاج عبدالقادر / دبي قبل الدخول في متن الموضوع الرئيس، سأستذكر أمرا كنت قد قرأته في أوائل ثمانينيات القرن الماضي ، من صفحة الغلاف
مصطفى أوسوالإزيديون، مجموعة عرقية دينية تتركز تاريخياً بشل رئيسي في المنطقة الجغرافية الكردية الواقعة بين كل من العراق وسوريا وتركيا، يصفهم الزعيم الكردي مسعود بارزاني،
طبقاً لخبراء علم النفس : ظاهرة حب الشهرة و الميل للاستعراض غريزية المنشأ ، و احتياجٌ نفسيٌّ ، و رغبةٌ وجدانيةٌ لدى كل الأفراد .و
د. محمود عباس وفي البعد الديمغرافي يتناسى كتاب الأنظمة المحتلة للجزيرة، ما تم خلال العقود القليلة المنصرمة من العبث بالواقع السكاني للمنطقة، وأدت إلى ظهور
عز الدين ملا في خضم كل ما يجري على الساحة السورية خاصة والاقليمية عامة، هناك مؤشرات دالّة بتغيير جذري لخارطة العالم الجغرافية والسياسية والاقتصادية، وما
التأكيد المستمر على كلمة (العربية) من قبل الدول الضامنة لمؤتمرات أستانة ألـ 15 تركيا وإيران بشكل خاص، دلالة على رهبة هذه الدول من انتشار مفهوم
إليسا أحمد حاجو ماهو خطاب الكراهية؟؟ وسائل الإعلام التقليدية و الحديثة، و وسائل التواصل الإجتماعي عامةً، في ظل هذه الظروف المتنافرة في منطقة الشرق الأوسط
البيان الختامي لمؤتمر أستانة الـ 15 المنعقد في سوتشي يوم الثلاثاء الماضي بتاريخ 16/2/2021م، حلقة من سلسلة مخططات المؤامرة الجارية منذ سنوات ضد الصعود الكوردي
صُمّمت دولنا وفق مصالح وإرادة الدول الاستعمارية التي تقاسمت شرقنا بأكمله خلال وبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى، وبالتالي الحدود السياسية والإدارية للدول التي نشاهدها اليوم
Sign in to your account