أم حسو والمعبر المراهق ..
قصة قصيرة وطأت قدم أم حسو الأرضية الأسمنية الجديدة ، لم تأبه لنصائح سائق الحافلة الصغيرة الذي أوصلها للمعبر الحدودي المراهق ، توجهت مباشرة صوب الجسر العسكري الأخضر المغلق بسلاسل حديدية من صنع بلاد الصين ، ما أشبه تلك السلاسل بعقول أصحاب تلك الأقفال ، هذا ما قالته أم...