“مسافة فزع وحُبّ
لمى أبو لطيفة / الأردن ” حتى يحضُر الجواب! أُحِبُّ هذه المساحة التي تُهبينني إياها دائمًا، أنتِ التي تؤمنين بالمدى الذي أملكه وأحرسه، هذا الملكوت الذي تقولين لي إنك على أطرافه.. رغم إنك لو عرفتِ ستجدينني شيّدته من قصب سُكر زرعته وحصدته كدًا وصبرًا مما عرفناه...