رأي

هل الإدارة الذاتية عاجزة عن حل المشاكل التي تعاني منها شعبنا؟ الخبز وغلاء المعيشة، والكهرباء والماء، والغاز، وارتفاع الأسعار على سوية صرف الدولار بدءاً من

د. محمود عباسمن لا يولج الصراع الحزبي الكوردي، منبوذ ويدرج كجبان في مواقفه، ومن لا يتهم الأخر بالخيانة أو العمالة ينبذ من الساحة السياسية، ومن

أحمد عبدالقادر محمود  من عدة أعوام وتحديدا في 2014 م  أقيمت ندوة عامة في العاصمة هولير تحت عنوان ” النازح الكُردي مابين (الإيجابيات والسلبيات). وقد

تغيرت المواقع والتوجهات كثيراً بين الأطراف المتحالفة أو المتصارعة، ضمن حلبة الصراع حول/على سوريا. نقلاً من مكان إلى أخر، أو سعياً لأطرافٍ التقرب من أطرافٍ

شخصيا وعلى قاعدة المثل العربي القائل – إن أتتك مذمتي من ناقص فاعلم بأنني كامل – خاصة حينما تكون المذمة – من جهة معادية اعتادت

وليد حاج عبدالقادر / دبيلعلّها من أهمّ ثوابت القلم الجاد هو الالتزام الصريح بقضايا الشعب ،وذلك في مفهومٍ صريح لبقعةٍ من الأرض ولشعبٍ معنيٍّ محدّد

المواطن العفيف يسعى لحماية الوطن ، و المساهمة في رفعته و العمل الجاد لتماسك المجتمع ، بالعمل و العلم و الاجتهاد و التعايش و الاندماج

على مذبحة التاريخ، سيتم تسجيل ما جرى ويجري في عفرين من الويلات، وستكتب سيرتها المليئة بالأسى والقهر، والدمار الممنهج لشعب ليس له سوى الصبر في

مزكين شوقي يبدو أن تراكم الأحداث و الازمات داخل سوريا شكلت حالة الضياع من وضع الحجر في مكانه المناسب حيال تضارب السياسية الخارجية ضمن سوريا

1-    صاحب ثاني أكبر مدن القمار في أمريكا (أتلانتيك سيتي كازينو) نافس بها رؤساء أكبر شركات المافيا الأمريكية في لاس فيغاس، إحدى مراكز قماره-فندقه تاج محل،

يقول الممثل الكوميديُّ الأمريكيُّ الأسمر كريستوفر جوليوس روك : ” تندلع المواجهات الشديدة في الشوارع ، لو عرف الفقراء حجم ممتلكات الأثرياء “ بين المحرومين

د. محمود عباس ضمن معادلات سياسية ما بين إدارة دونالد ترمب والإدارة القادمة، ظهرت نتائج المنهجية العنصرية المطمورة منذ عقود في بعض زوايا المجتمع الأمريكي، الظاهرة

وليد حاج عبد القادر / دبيفي العودة إلى بدايات المدّ اليساري – الماركسي كُردياً أوائل سبعينيات القرن الماضي ، التي انطلقت أصلاً من رحم اليسار