باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    Lorem Ipsum
    7 دقائق ago
    Lorem Ipsum
    8 دقائق ago
    Exploring Enchantment in the Realm of Pistolo Casino
    12 ساعة ago
    Εξερευνώντας τη Μαγεία του Παιχνιδιού Pistolo στο Καζίνο
    13 ساعة ago
    Experience Glory in the World of Vegas Hero Online Casino
    13 ساعة ago
  • سياسة
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    أكذوبة من اللازورد
    5 سنوات ago
    آخر معاقل رواية الاوسلندر
    3 سنوات ago
    أدراج عالية وفناء شاسع
    5 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
    3 أشهر ago
    حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي
    3 أشهر ago
    رُلى نصّار ليست ممثلة..
    3 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    4 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    3 سنوات ago
    مديح النواقص
    3 سنوات ago
    صباح الخير-إن أمكن-.
    3 سنوات ago
    ذاكرة الحلم
    3 سنوات ago
    مدارات العمر
    3 سنوات ago
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
قراءة: جثة هامدة
شارك
Font ResizerAa
RomavRomav
Font ResizerAa
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > ثقافة > جثة هامدة
ثقافة

جثة هامدة

Last updated: 01.08.2021 7:31 م
هيا غندور
4 سنوات ago
10 Views
شارك
شارك

روماف -ثقافة

هيا غندور


الساعة الثانية و النصف بعد منتصف الليل، الأضواء جميعها منطفئة بعيداََ عن سواد الليل الهالك، هناك ضوء خافت يدخل من الشق الرفيع بين الباب و أرضية الغرفة.. المكان هو غرفتي المظلمة السوداء بكمية المشاعر المخيفة داخلها لا بعتمتها، صوت مروحة السقف يكاد يخترق أذني.. تكات الساعة،
كما أن السرير يصدر أصواتاََ كلما تحركت…. إلا أنه منذ نصف ساعة بالضبط لم يعد يصدر أي صوت.. لم؟؟
ربما لأني الآن جثة هامدة لا أتحرك و لا أرى إني أسمع فقط، وحتى الأشياء التي أسمعها لم تعد تصل إلى عقلي ليفسرها إني أكتفي بالسماع فقط…
محاط بخيبتي، مثقل بأحلامي، ضعيف بعاطفتي، مذلول بكبريائي، مكابر على أَوجاعي، قوي وأنا أجهش بالبكاء _عذراََ حتى هذا توقف الآن لم أعد أبكي أنا حقاََ جثة هامدة _
أترقب اللاشيء لست أدري لماذا أنظر إلى سقف الغرفة منذ وقت يقارب الساعة و هو أسود و معتم بالكامل.. ربما أحاول نسج أوهامي لست آبه كثيراََ بكونها أوهام رغم سخرية الجميع كنت أكثر سعادة عندما اختبئت بها.
أأنا مريض نفسي؟؟؟
أهم فعلاََ قادوني إلى الجنون؟؟
هذه لحظة انهيار كامل للحظات أم أني فقدت عقلي بتاتاََ؟
توقفت أوتار قلبي عن لحنها عندما قرعت طبول الآلام بداخلي، فأحسست أن السواد امتلكني، وسيطر البؤس على جسدي.
توقف قلمي عن الكتابة…. هبت الرياح فتطايرت أوراق كلماتي… غصت الحروف بمعانيها، وبات إحساس الكلمات لا ينبض.
إن ما بداخلي أعمق بكثير من أن يتيح لي الطفو على سطحه، إن التشابكات التي تملأ عقلي أصعب من أن تسمح لي بإيجاد باب الخروج. ” المشاعر المفقودة،المفردات الضائعة ” كل ذلك يقطع طريقي نحو السكون الذي لطالما لم أرفع بسقف أحلامي عنه.
فكم من تفاصيل صغيرة تمسك بيدينا لتأخذ بنا إلى الأعماق حيث دفنت الذكريات، وتركت القصص دون نهايات.
نغرق في تلك الأعماق لتصبح ذاكرتنا سطور بلا كلمات و تظهر في عيوننا الدمعات و الكلمة الناقصة هي “إنهم لغارقون في السطحيات ”
لا أعلم لكن كل شيء يخيفني ليست الأصوات و لا الظلمة و لا حتى كوني جثة هامدة.
لقد بت أهاب السعادة تأقلمت مع كوني هكذا لا أحتاج المزيد من الصفع فهل للجثة التي فقدت كل أفراد عائلتها في الحرب و خسرت منزلها و بترت يدها إلا أن الحياة لم تتكرم عليها بمسمى الجثة لتعيش بين أضلاع الموت كل يوم بقلب ينبض باللاحياة و يحسب عليها العيش لو لم تعشه هل لها أن تستيقظ؟؟!!!

قصة سبي اليهود ونبوءة النبي ناحوم وقبة يعقوب بالقامشلي
حارس الريح
قصة: جدار الذكريات ..
دموع الخيبة ..
الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق حبٌّ… وسواسٌ خنّاس
المقالة التالية لقاء مع الحزب الديمقراطي الكوردستاني-ايران

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form id=729]

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
4 أيام ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

رُلى نصّار ليست ممثلة..

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
ثقافةرأي

فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ

By لمى أبو لطيفة
4 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

الكائن،

By احمد ابراهيم
5 أشهر ago
Subscribe to Our Newsletter
Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!
[mc4wp_form]

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

©.All Rights Reserved
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
[mc4wp_form]
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?