باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
رومافرومافروماف
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    هل تكون هدنة غزّة مدخل الحلّ؟
    يوم واحد ago
    صدام حسين وكذبة دعمه للقضية الفلسطينية
    أسبوع واحد ago
    الأحداث العالمية والإقليمية الساخنة والدور الكوردي الغائب !
    4 أشهر ago
    الكورد ولوزان.. لحظات حاسمة لجسد مقسم وروح واحد
    5 أشهر ago
    التحالفات والنوايا الدولية وماهية النظام العالمي الجديد
    6 أشهر ago
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    هذا هو جوابها..!!
    سنة واحدة ago
    سلاح الأسرة أشدّ فتكاً
    3 سنوات ago
    حارس الريح
    3 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    قيم معنوية في استثمار لحظات زمنية..
    شهرين ago
    هل -الأدب- كلمة كوردية أم عربية؟
    4 أشهر ago
    “مسافة فزع وحُبّ
    7 أشهر ago
    لماذا لم تسألني ؟!
    9 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    مشاغل النفس في أتون الحياة..
    شهرين ago
     شذرات في أوصاف المقام..!
    3 أشهر ago
    تروقُ لي المواعيدُ
    4 أشهر ago
    اللئيم
    4 أشهر ago
    عَــيْــنَـانِ خَــضْــراوانِ كَالأَلْـمَـاسِ
    4 أشهر ago
  • الحياة والمجتمع
    الحياة والمجتمععرض المزيد
    ماضينا
    12 ساعة ago
    سأستعيد تلك المرأة التي فقدتها
    3 أشهر ago
    السعادة
    4 أشهر ago
    فقدان الحياة الأسرية
    6 أشهر ago
    ستبتسم سوريا بهمّة شبابها
    7 أشهر ago
  • تقارير
    تقاريرعرض المزيد
    السماء تسقط من حضن ماهر حسن
    6 أشهر ago
            سوريا والسودان ضحية الصراعات وسياسات لي الأذرع
    6 أشهر ago
    تسارعات سياسية في المنطقة.. والسير نحو ترتيبات وتموضعات جديدة
    6 أشهر ago
        سوريا وسياسات التطبيع… وغايات تصدير الأزمات
    7 أشهر ago
    الكورد والعرب والآشوريون والدروز… مكونات تجمعهم الخيمة الوطنية السورية
    8 أشهر ago
  • فن
    فن
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    أم حسو والمعبر المراهق ..
    3 سنوات ago
    صورة عارية للممثلة الأمريكية جينيفر أنيستون في مزاد لمحاربة فيروس كورونا
    3 سنوات ago
    الملك الكردي غير المُتوّج… قصص صغيرة عن محمد شيخو
    3 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم من المالديف:الجنة في الأرض
    7 أشهر ago
    الفنان المصري محمد رمضان يثير الجدل مجدداً في بيروت
    سنتين ago
    الملك الكردي غير المُتوّج… قصص صغيرة عن محمد شيخو
    3 سنوات ago
    صورة عارية للممثلة الأمريكية جينيفر أنيستون في مزاد لمحاربة فيروس كورونا
    3 سنوات ago
  • حوارات
  • الصحة
    الصحةعرض المزيد
    النباتيّة منْ فلسفة شرقية إلى العالمية (2)
    شهر واحد ago
    النباتيّة منْ فلسفة شرقية إلى العالمية(1)
    6 أشهر ago
    أكذوبة البروتين النباتي “غير كافي لجسم الإنسان “
    6 أشهر ago
    فيروس ينتشر بين أطفال مصر ومطالبات بتعطيل الدراسة
    5 أشهر ago
  • أخبار متفرقة
    • رياضة
    • أقتصاد عالمي
    • فيديو
  • اتصل بنا
قراءة: عن “جرس الإنذار” للأديب الشهير إبراهيم اليوسف
شارك
Notification عرض المزيد
Font ResizerAa
رومافروماف
Font ResizerAa
  • سياسة
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • تقارير
  • فن
  • حوارات
  • الصحة
  • أخبار متفرقة
    • رياضة
    • أقتصاد عالمي
    • فيديو
  • اتصل بنا
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
روماف > Blog > ثقافة > عن “جرس الإنذار” للأديب الشهير إبراهيم اليوسف
ثقافة

عن “جرس الإنذار” للأديب الشهير إبراهيم اليوسف

جان كورد
Last updated: 2022/01/30 at 1:04 مساءً
جان كورد جان كورد 1.5k Views
شارك
جان كورد : حول التفكير السياسي الكردي
شارك

  جان كورد

        منذ بدايات التاريخ البشري، والبشر في كل بقعةٍ من المعمورة في خوفٍ وهلعٍ من الكائنات الأسطورية التي نسجوها بأنفسهم ونفثوها في ثقافاتهم المختلفة، ومن تلك الكائنات ما هو عملاق وأخطبوط وذوات رؤوسٍ عديدة، ومنها ما ينفث النار فيحرق أسوار القلاع وسكان المدن والغابات، كما يخرج بعضها من أعماق البحار ليلتهم السفن ومن عليها… وإحدى أشهر تلك الأساطير الإنسانية، هي “الأوديسا”، الجزء الثاني من إلياذة هوميروس اليونانية الشعرية عن حرب طروادة، إذ تتيه في البحر سفينة المنتصرين العائدين من حربهم التي انتصروا فيها بالحيلة على الشعب الطروادي وتظل لسنواتٍ عرضةً للأمواج العاتية وهجمات الوحوش الخيالية الضخمة وهي تعبر المضائق التي تعصف بها الرياح الشديدة وتبرز لها غيلان الأساطير الخرافية…                                                                             

        إلاّ أن معظم أساطير الرعب والخوف من أهوال الطبيعة في التاريخ ظلّت في حدود مناطق محدودة من العالم، مثل بلاد الاغريق وروما وبلاد الفرس والميديين والهند والبلاد الشرقية، أو في أفريقيا، ومصر بشكلٍ خاص، أمّا عن أساطير العرب فلا نعلم عنها الكثير، سوى بطولات عنترة بن شداد التي لا يصدّقها العقل، كما لا نعلم عن أساطير الأتراك سوى أسطورة الوليد الذي أرضعته ذئبة رمادية، فأخذوا عنها شعاراً طورانياً عنصرياً مقيتاً، حتى أن الإسلاميين الأتراك كالقوميين الفاشيين يرسمونه في طلعاتهم السياسية وغير السياسية، وحسب المؤرخ الألماني الكبير ألكسندر فون ﮔلايشن-بوسفورم في كتابه الشهير (تاريخ ثقافات وعادات الشعوب – الجزء 21-22 – ص 383-385 – طبعة غوتنبرغ فرلاغ – فيينا- هامبورغ- زيوريخ) فإن الأتراك لم يضيفوا لتاريخ ثقافات الشعوب أي شيء، سوى أن امتطوا الخيول وشهروا السيوف وقضوا على الكثير من الثقافات الإنسانية والشعوب…                                          

       إلاّ أن كل التراث الأسطوري للبشرية لم يتمكّن من توحيد البشر جميعاً لمواجهة الوحوش الخيالية التي نسجتها عقولهم، سوى هذا الكائن الذي لا يرى بالعين والذي يسمونه بالكوفيد 19 المتحور بين الحين والحين بحيث لم يعد بالإمكان السيطرة عليه كما يبدو… وهنا يقف الروائي الشهير إبراهيم اليوسف ليكتب لنا عن معركته التاريخية وساحتها وضحاياها وأبطالها روايته الجديدة التي من عناصرها الأهم خوفه من أن ينقلب في لحظةٍ إلى ضحية، والتي هي بمثابة “جرس إنذار” للبشر، في معركة لم تحسم بعد، رغم كثرة الضحايا البشرية التي فقدها العالم في حربه المشتركة وتحالفه العظيم ضد هذا “الكويئن” غير المرئي…                                                                                                              

        هذه الرواية التي أبطالها وضحاياها من مختلف الملل والنحل، شحنها الروائي القدير بالكثير من ذكرياته التي جلبها معه من الوطن في حين ترك وراءه كتبه ومسوداته حيثما حط رحاله في محطات حياته، كعادته في الروايات السابقة، تعتبر ملحمةّ شبه شعرية من 330 صفحة، لا تدعك تأخذ استراحة وأنت في خضم قراءتها، ففي كل صفحة تجد خنادق الحرب الشاملة لمواجهة هذا العدو الشيطاني الظالم، العمارة التي تكاد تفقد كل أسبوعٍ أحد ساكنيها، درج الطوابق الذي يتم غسله بهوس، الحمامات، الأبواب التي يتم تعقيمها مثل كل شيءٍ آخرٍ في البيت، النوافذ التي لا تفتح،  حتى الكتب ومقاعد الباص الخالية من المسافرين، وأخطر منها جميعاً، الصعود بالمصعد الكهربائي الذي للكاتب عنه ذكرياتٌ مريرة، واستهزاء الأولاد بأبيهم المرتعب الذي يكاد ينظر إلى جوف قبره وهو جالسٌ على حافته الباردة… كل ما في ساحات المعركة التي تبدو “أطولَ يومٍ في التاريخ” غارقٌ في الصمت، فالشوارع ومحطات المترو والباصات خالية، في حين تعج المستوصفات والمستشفيات بالزوار، منهم مرضى الكورونا ومنهم الخائفون، أنصاف الأحياء، الذين لا يدرون كيف يتفادون رؤية الأحبة المصابين بالمرض، فيهرعون إلى الأطباء عساهم ينقذونهم من هذا المارد الأسطوري، عفواً الحقيقي، الذي أرعب العالم من الصين واليابان شرقاً إلى كاليفورنيا والمكسيك غرباً، وهم في هرويهم إلى الأمام يختلقون المئات من الإشاعات والأكاذيب والأساطير عن الجيران والأقارب البعيدين الذين سقطوا في ساحات الوغى، ضحايا هذا المجرم الذي يحصد أرواح البشر…                                                                                                   

        طبعاً، لا نستطيع سرد الرواية في هذه النظرة أو القراءة السريعة، وهذا ليس من حقنا، ولكن نتساءل: لماذا هذه الرواية بالذات، فهي تزيدنا قشعريرةً في المفاصل وكآبةً في النفس وخوفاً فوق خوف… هل هي مجرّد صورة لما يجري الآن من حولنا؟ أم “جرس إنذار!” للبشرية، تحسباً لكوارث أعظم، مثل حرب نووية كبرى لا تبقي ولا تذر؟ أو خوفاً من انتفاضةٍ عارمةٍ للطبيعة الغاضبة على بني البشر فتقضي عليهم، أو أنها تعكس مكنونات القلب من الذكريات والرعب الذي في جوف الإنسان من الموت القادم بلا شك؟                                                                                                                                          

        حقيقةً، أقف بإجلال أمام مشاهد الذكريات التي تعصف بهذه الرواية أكثر من الرعب الذي تقذفه في النفوس  ونحن في مقاومتنا البشرية لهذا الكويئن الذي مرّ الكثير من أمثاله عبر التاريخ، ومن شاكلته غزوات المغول والتتار والصليبيين وما أطلقوا عليه أسم “الفتوحات والأنفالات!” التي راح ضحيتها الملايين من الناس، وكذلك حروب الإبادة للعديد من الشعوب والأقوام في شتى أنحاء العالم… فذكريات الروائي التي حمل خزائنها معه من بلاده إلى أوروبا مثيرة حقاً وهي ثريةٌ بالعبر والأفكار، تكاد تشكّل “ثقافة شاملة” يلفها الإضطهاد والحرمان والشغف المستمر بإيجاد حياة بلا وحوش خرافية وأوبئة قاتلة ونظم أخبث من جراثيم الكوفيد 19…                                                                          إنها رواية ليست كالروايات الكلاسيكية التي قرأناها لمختلف عظماء الروايات العالمية، فالأبطال فيها جنودٌ معظمهم مجهولون يقاتلون في الخندق الأوّل للبشرية ضد الفيروس الشرير، والمعلوم منهم جيرانٌ أو أفراد العائلة أو معارف منتشرون في الأرض أو من دفتر الذكريات، ومنهم من يسقط شهيداً في ساحة الكفاح الإنساني المشتركة ضد خرافات عصرٍ يمكن إطلاق اسم “عصر الكوفيد 19” عليه دون تردد، فالعالم لم يعد كما كان قبل انطلاق أوّل خبرٍ عن هذا الكويئن من مدينة “ووهان” الصينية. وصحيح أن التغيّرات الكبيرة في المناخ وتضخّم حجم السكان العالمي والجوع والفقر والحروب، كل ذلك لم يتمكّن من توحيد جبهتنا، إلاّ أن الإنسانية، كما يتطرّق الروائي إبراهيم اليوسف في عمله الرائع هذا، قد أضطرت لتتوحّد ولتقف خلف الأطباء ومساعديهم وعمال النظافة والوقائيين والحكومات الظالمة أو العادلة في شتى أنحاء العالم لصد “كوفيد 19” وما سيليه من غزوات الكائنات الدونية القادرة على اختراق كل الحدود لمهاجمتنا وتعطيل استمرارنا في الحياة… فهل سنشهد تدوين روايةٍ في المستقبل عندما تغزونا سفن الفضاء من كواكب أخرى، أم أن هذه الحرب هي الأخيرة في تاريخ البشرية؟

جان كورد يناير 30, 2022 January 30, 2022
شارك المقال
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق غرب كوردستان بين فكي كماشة؟
المقالة التالية حدث سجن غويران… والسيناريوهات المحتملة
ماضينا
12 ساعة ago
هل تكون هدنة غزّة مدخل الحلّ؟
يوم واحد ago
التغيير القادم على نار هادئة
أسبوع واحد ago
صدام حسين وكذبة دعمه للقضية الفلسطينية
أسبوع واحد ago
الإبادة لوقف المقاومة الشعبية
4 أسابيع ago

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebook اعجاب
Twitter Follow
Instagram Follow
Telegram Follow
مؤيدون لحزب اليسار الأخضر الكردي في ديار بكر جنوب شرق تركيا (13/5/2023/Getty)
أكراد تركيا: من كمال أتاتورك إلى كمال كلجدار
هوشنك أوسي هوشنك أوسي
سيمالكا خلق للأزمات أم سلب للإرادة في كوردستان سورية
عبداللطيف محمدأمين موسى عبداللطيف محمدأمين موسى
الكرد والاستحقاق الانتخابي في تركيا
صلاح بدر الدين صلاح بدر الدين
ستبتسم سوريا بهمّة شبابها
عبد الباسط سيدا عبد الباسط سيدا
“دون جوان” الأمن السوري
سميرة المسالمة سميرة المسالمة
[fluentform id="2"]
أخبار العالمرياضة

عاجل : وفاة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا

روماف 7 أشهر ago
رأي

مجلس عسكري سوري : كيف ؟ ولماذا ؟ ومتى ؟

صلاح بدر الدين 3 سنوات ago
ميديا عدنان حمدوش
شعر

مِن ذَاكِرةُ اليَوم

ميديا عدنان حمدوش سنتين ago
رأيسياسة

صراع وجودي هو الاعنف!

ابراهيم زورو سنة واحدة ago
Opinion

الإبادة لوقف المقاومة الشعبية

حسين علي غالب 4 أسابيع ago
ثقافة

الاستفتاء غرسة.. غداً ستزهر الحلم حقيقة

عزالدين ملا سنة واحدة ago
Opinionرأيسياسة

الإنسانية عملة نادرة في مواجهة مستنقع النفاق

عزالدين ملا 12 شهر ago
رأي

إقليم كوردستان ليس ساحة حرب وانتقام .!!

أمل حسن 3 سنوات ago
رأي

حدث سجن غويران… والسيناريوهات المحتملة

عزالدين ملا سنتين ago
حواراترأي

حوار خاص مع الكاتب “سيامند ميرزو “:

اليسا حاجو 6 أشهر ago

قد يعجبك ايضا

قيم معنوية في استثمار لحظات زمنية..

شهرين ago

هل -الأدب- كلمة كوردية أم عربية؟

4 أشهر ago

“مسافة فزع وحُبّ

7 أشهر ago

لماذا لم تسألني ؟!

9 أشهر ago
السابق التالي

قد يعجبك أيضاً

قيم معنوية في استثمار لحظات زمنية..

هل -الأدب- كلمة كوردية أم عربية؟

“مسافة فزع وحُبّ

لماذا لم تسألني ؟!

استياك

جميع حقوق النشر محفوظة 2023.
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • تقارير
  • فن
  • حوارات
  • الصحة
  • أخبار متفرقة
  • اتصل بنا
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

[mc4wp_form]
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
أهلاً بعودتك

تسجيل الدخول إلى حسابك

Lost your password?