باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
RomavRomavRomav
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    Magie her a vzrušení čeká v Legiano Kasinu
    5 ساعات ago
    Il Mondo Affascinante di AmunRa Casino e Come Accedere al Tuo Account
    10 ساعات ago
    Lorem Ipsum
    11 ساعة ago
    Il Fascino Luminoso di Neon54 Italia nel Mondo dei Casinò Online
    11 ساعة ago
    Experience the Radiance of Games at Neon54 Casino
    11 ساعة ago
  • سياسة
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    أكذوبة من اللازورد
    5 سنوات ago
    آخر معاقل رواية الاوسلندر
    3 سنوات ago
    أدراج عالية وفناء شاسع
    5 سنوات ago
    أحدث الأخبار
    الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل
    شهرين ago
    حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي
    3 أشهر ago
    رُلى نصّار ليست ممثلة..
    3 أشهر ago
    فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ
    3 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    3 سنوات ago
    مديح النواقص
    3 سنوات ago
    صباح الخير-إن أمكن-.
    3 سنوات ago
    ذاكرة الحلم
    3 سنوات ago
    مدارات العمر
    3 سنوات ago
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
قراءة: بين المستور والمستتر … نقولها: عفرين أكبر من أكبركم
شارك
Font ResizerAa
RomavRomav
Font ResizerAa
Search
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الرئيسية
  • رأي
  • سياسة
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • أخبار
  • تقارير
  • العالم
  • حوارات
  • إختيار المحرر
  • الصحة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Romav > Blog > رأي > بين المستور والمستتر … نقولها: عفرين أكبر من أكبركم
رأي

بين المستور والمستتر … نقولها: عفرين أكبر من أكبركم

Last updated: 06.05.2021 6:17 م
عنايت ديكو
5 سنوات ago
6 Views
شارك
شارك

روماف – مقالات رأي

عنايت ديكو 

– ليس عيباً من أن تعشق الرياضة وتحبها من كل قلبك … وتكون أحد المشجعين لهذا الفريق أو ذاك.

لكن أن تتستر وراء رداء وأحذية وكلاسين الرياضيين، وتحمل بين يديك مشروعاً سياسياً وتساهم في مغازلة النظام البعثي وعودته بالسرّ والعلن الى الميادين، والترويج له والقيام بإنتاجه ثانية وتطعيمه بساحات الفكر والتفكير الكوردي السوري وتَقَبُلهِ وقبوله من باب الفن والشعر والرياضة .؟

فهذه الممارسات بحد ذاتها، هي سياسة مستترة تحمل في طياتها الكثير والكثير من التساؤلات والاستفهامات القديمة والحديثة، ولا تقل في حدّتها وحقيقتها وخطورتها عن سياسات ومساهمات الاستاذ ” عمر أوسي ” وعزيز عمروو وقدري جميل وغيرهم، وإفتخارهم بالجيش العربي السوري في إفراغ سوريا من أهلها واستخدامه للغاز الكيماوي والسارين والخردل وتهجيره لأكثر من نصف سكان سوريا !

فجلّ الذين دبكوا وغنّو ورقصوا البارحة وشاهدوا المباراة بين فريق الشيخ مقصود ( فريق عفرين ) وفريق المحافظة من الشــام، كانت عيونهم تصبّ وتضرب وبشكل مباشر بين كل مُشاهدة ومُشاهدة وبين كل ثانية وأخرى بتلك اللوحة الكبيرة في الملعب، والتي كانت  تتوسطها صورة البطل المغوار الاستاذ الرفيق الدكتور بشار الأسد، الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي ورئيس الجمهورية العربية السورية وبطل الصمود والتصدي، تلك الصورة التي كانت تعتلي مدرجات الملعب ومن كل الأطراف، وكأن الصورة هي التي كانت تقود المباراة ونتائجها. أجل … وهذا ما كان مطلوباً بالصوت والصورة، والرسالة وصلت الى الطرف الآخر وبكل قوة ووضوح.

فالنظام السوري أراد من خلال هذه المباراة وهذه اللقطة وبالضبط، أن يُعزّز وجوده السياسي والعسكري والنفسي والمجتمعي والميداني والروحي، وأراد أيضاً أن يقول لنا : لا عودة للكوردي الى بيته الا من خلال هذه البوابة وهذا اللعب هنا وتحت صورة الرفيق القائد والمفدى بشار الأسد .!

أما على الطرف الآخر، هناك جماعة من الناس يمسكون العصا من الوسط ويرسلون الاشارات يومياً ومن تحت الطاولة وفوقها الى كل الاطراف بما فيهم النظام البعثي السوري المجرم. وفي خضم هذه التناقضات، قد يأتينا أحد المشجعين السياسيين والحزبيين المستترين والرماديين والهربانين مع أولاده وعائلته الى أوروبا من نظام بشار الأسد نفسه ، ويقول ويسألنا: طيب يا أخي هذه رياضة ولا تخلطوا الحابل بالنابل.!

سأقول له يا باش مهندس لو كانت اللوحة بهذا الشكل وبهذه البساطة … فلماذا لا نجد عراقياً يُشجّج ويحب فريق هولير أو دهوك مثلاً … ولماذا لا نجد سورياً يدعم ويحب فريق لواء اسكندرون في التصفيات بتركيا، ولماذا لا نجد آزربيجانياً يحب ويشجع فريق آرارات أرمينيا، ولماذا لا يحق لشخصٍ سوري تشجيع فريق اسرائيل في البطولات المحلية والدولية، ولماذا لا نجد سوريا يشجع فريق الجولان في المباريات والتصفيات الاسرائيلية، ولماذا لا نجد شخصاً تركياً يُشجع فريق ديار بكر ويرفع رايته، ولماذا لا نجد رقاوياً من الرّقة يُشجع فريق الجهاد في قامشلو …

على اعتبار الرياضة هي رياضة ؟

فأين أنت من عفرين، وأين هي عفرين من هذه الهوبرة وحصرها في الزاوية الميتة .؟

هل تحبون الرياضة فعلاً … أم تحبون المواقف السياسية التي تحتمي بها الرياضة والرياضيين في الشهباء وفافين وفي الشيخ مقصود .؟

– فالرياضة هي الوجه الآخر للسياسة … أو ليست الانتفاضة الكوردية التي حطمت تماثيل حافظ الأسد عام 2004 قد خرجت من رحم الملاعب نفسها، والتي طالت نارها كل حصون وقلاع الديكتاتورية البعثية في سوريا.؟

في الأخير : اذا كان نصف العفرينيين يعيشون في مخيمات الشهباء والمناطق التابعة للنظام … أليس النصف الآخر منهم يعيشون في بيوتهم وقراهم وبين أشجارهم في عفرين … فكيف سنذبح العفريني بين بشار الأسد وأردوغان … بين رياضة الجيش العربي السوري ورياضة الفصائل الاسلامية المسلحة وارهابهم .؟ لا لرياضة بشار الأسد ولا لرياضة أردوغان وجوامعه وجمعياته الدينية والرياضية في عفرين.

تمنياتي للجميع ولكل الأخوة والأخوات في عفرين بالنصر والانتصار … وعدم الانجرار وراء المواقف المعسولة والمشحونة بالعاطفة من قبل الأنظمة الديكتاتورية، فنحن في عفرين، أكثر من اكتوينا بنار هذه الوعود، وكان آخرها احتلال عفرين وارسال النظام البعثي السوري المغوار “شـــادي حلوة” الينا الى عفرين .!

– بشار الأسد ونظامه الديكتاتوري البعثي المجرم، هم سبب كل البلاء والارهاب والمآسي والأزمات والاجرام والحروب التي عصفت وتعصف بسوريا والى اليوم. فلا مكان لنا تحت الشمس إلا بزوال هذا النظام المجرم ومحاكمته.

باسنيوز

محتويات
  • روماف – مقالات رأي
  • عنايت ديكو 
  • – ليس عيباً من أن تعشق الرياضة وتحبها من كل قلبك … وتكون أحد المشجعين لهذا الفريق أو ذاك.
  • لكن أن تتستر وراء رداء وأحذية وكلاسين الرياضيين، وتحمل بين يديك مشروعاً سياسياً وتساهم في مغازلة النظام البعثي وعودته بالسرّ والعلن الى الميادين، والترويج له والقيام بإنتاجه ثانية وتطعيمه بساحات الفكر والتفكير الكوردي السوري وتَقَبُلهِ وقبوله من باب الفن والشعر والرياضة .؟
  • فهذه الممارسات بحد ذاتها، هي سياسة مستترة تحمل في طياتها الكثير والكثير من التساؤلات والاستفهامات القديمة والحديثة، ولا تقل في حدّتها وحقيقتها وخطورتها عن سياسات ومساهمات الاستاذ ” عمر أوسي ” وعزيز عمروو وقدري جميل وغيرهم، وإفتخارهم بالجيش العربي السوري في إفراغ سوريا من أهلها واستخدامه للغاز الكيماوي والسارين والخردل وتهجيره لأكثر من نصف سكان سوريا !
  • فجلّ الذين دبكوا وغنّو ورقصوا البارحة وشاهدوا المباراة بين فريق الشيخ مقصود ( فريق عفرين ) وفريق المحافظة من الشــام، كانت عيونهم تصبّ وتضرب وبشكل مباشر بين كل مُشاهدة ومُشاهدة وبين كل ثانية وأخرى بتلك اللوحة الكبيرة في الملعب، والتي كانت  تتوسطها صورة البطل المغوار الاستاذ الرفيق الدكتور بشار الأسد، الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي ورئيس الجمهورية العربية السورية وبطل الصمود والتصدي، تلك الصورة التي كانت تعتلي مدرجات الملعب ومن كل الأطراف، وكأن الصورة هي التي كانت تقود المباراة ونتائجها. أجل … وهذا ما كان مطلوباً بالصوت والصورة، والرسالة وصلت الى الطرف الآخر وبكل قوة ووضوح.
  • فالنظام السوري أراد من خلال هذه المباراة وهذه اللقطة وبالضبط، أن يُعزّز وجوده السياسي والعسكري والنفسي والمجتمعي والميداني والروحي، وأراد أيضاً أن يقول لنا : لا عودة للكوردي الى بيته الا من خلال هذه البوابة وهذا اللعب هنا وتحت صورة الرفيق القائد والمفدى بشار الأسد .!
  • أما على الطرف الآخر، هناك جماعة من الناس يمسكون العصا من الوسط ويرسلون الاشارات يومياً ومن تحت الطاولة وفوقها الى كل الاطراف بما فيهم النظام البعثي السوري المجرم. وفي خضم هذه التناقضات، قد يأتينا أحد المشجعين السياسيين والحزبيين المستترين والرماديين والهربانين مع أولاده وعائلته الى أوروبا من نظام بشار الأسد نفسه ، ويقول ويسألنا: طيب يا أخي هذه رياضة ولا تخلطوا الحابل بالنابل.!
  • سأقول له يا باش مهندس لو كانت اللوحة بهذا الشكل وبهذه البساطة … فلماذا لا نجد عراقياً يُشجّج ويحب فريق هولير أو دهوك مثلاً … ولماذا لا نجد سورياً يدعم ويحب فريق لواء اسكندرون في التصفيات بتركيا، ولماذا لا نجد آزربيجانياً يحب ويشجع فريق آرارات أرمينيا، ولماذا لا يحق لشخصٍ سوري تشجيع فريق اسرائيل في البطولات المحلية والدولية، ولماذا لا نجد سوريا يشجع فريق الجولان في المباريات والتصفيات الاسرائيلية، ولماذا لا نجد شخصاً تركياً يُشجع فريق ديار بكر ويرفع رايته، ولماذا لا نجد رقاوياً من الرّقة يُشجع فريق الجهاد في قامشلو …
  • على اعتبار الرياضة هي رياضة ؟
  • فأين أنت من عفرين، وأين هي عفرين من هذه الهوبرة وحصرها في الزاوية الميتة .؟
  • هل تحبون الرياضة فعلاً … أم تحبون المواقف السياسية التي تحتمي بها الرياضة والرياضيين في الشهباء وفافين وفي الشيخ مقصود .؟
  • – فالرياضة هي الوجه الآخر للسياسة … أو ليست الانتفاضة الكوردية التي حطمت تماثيل حافظ الأسد عام 2004 قد خرجت من رحم الملاعب نفسها، والتي طالت نارها كل حصون وقلاع الديكتاتورية البعثية في سوريا.؟
  • في الأخير : اذا كان نصف العفرينيين يعيشون في مخيمات الشهباء والمناطق التابعة للنظام … أليس النصف الآخر منهم يعيشون في بيوتهم وقراهم وبين أشجارهم في عفرين … فكيف سنذبح العفريني بين بشار الأسد وأردوغان … بين رياضة الجيش العربي السوري ورياضة الفصائل الاسلامية المسلحة وارهابهم .؟ لا لرياضة بشار الأسد ولا لرياضة أردوغان وجوامعه وجمعياته الدينية والرياضية في عفرين.
  • تمنياتي للجميع ولكل الأخوة والأخوات في عفرين بالنصر والانتصار … وعدم الانجرار وراء المواقف المعسولة والمشحونة بالعاطفة من قبل الأنظمة الديكتاتورية، فنحن في عفرين، أكثر من اكتوينا بنار هذه الوعود، وكان آخرها احتلال عفرين وارسال النظام البعثي السوري المغوار “شـــادي حلوة” الينا الى عفرين .!
  • – بشار الأسد ونظامه الديكتاتوري البعثي المجرم، هم سبب كل البلاء والارهاب والمآسي والأزمات والاجرام والحروب التي عصفت وتعصف بسوريا والى اليوم. فلا مكان لنا تحت الشمس إلا بزوال هذا النظام المجرم ومحاكمته.

مرتبط


اكتشاف المزيد من Romav

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

” الفريق المغربي ”  وفشل بتحرير المقدسات العربية والاسلامية .!
دموع الزعيم مسعود البرزاني – حكاية شربل والكيس والأم وأشلاء أولادها
قوة الإنتفاضة الكوردية 2004، من حالة التضامن البيت الكوردي.. ومقدمة موضوعية لثورة 2011 الشاملة
المعارك التركية على أرض الفرنجة.!
بعد عقد من الثورات المغدورة
الوسومرياضةعفرينعنايت ديكوفريق عفرين
شارك المقال
Facebook Email Print
المقال السابق عقدة المثقف العربي
المقالة التالية اشتباكات قامشلو

اشترك في النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebookاعجاب
XFollow
InstagramFollow
TelegramFollow
الكورد مرآة الوطن المكسورة
يوم واحد ago
من المستفيد من الحرب الروسية-الأوكرانية
3 سنوات ago
الزلازل وقابلية الحل في سورية
3 سنوات ago
لا يُلام الذئب في عدوانه/ إن يك الراعي عدو الغنم
3 سنوات ago
سيكولوجيا الاستذئاب الافتراضي: إيذاء القريب والخذلان أمام الطغيان
3 سنوات ago
أدب وثقافةثقافة

الماتريوشكا التي تعلّمنا أن نُفتح من الداخل

By لمى أبو لطيفة
شهرين ago
أدب وثقافةثقافة

حنين أبو جبّة: حارسة الكَلِم – مبناه ومعناه -والإلقاء المترف بالوعي

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

رُلى نصّار ليست ممثلة..

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
ثقافةرأي

فلسطينيو “الداخل المحتل”.. هَزْلٌ مُبكٍ

By لمى أبو لطيفة
3 أشهر ago
أدب وثقافةثقافة

الكائن،

By احمد ابراهيم
4 أشهر ago
Subscribe to Our Newsletter
Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

©.All Rights Reserved
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.

Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?