باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
رومافروماف
  • الرئيسية
  • رأي
    رأيعرض المزيد
    المرجعية الكوردستانية “بارزاني” في المسار السياسي العراقي 
    3 أيام ago
    الرئيس بارزاني 61 ربيعاً من العطاء في صفوف البيشمركة 
    أسبوع واحد ago
    (سَرْخَتْ.. بنْخَتْ) خط فاصل بين الروح والجسد
    أسبوعين ago
    الحوار هو الحل إذا صدقت النيّات
    شهر واحد ago
    عندما فصلت قامشلو عن أمها نسيبين ..!!
    شهر واحد ago
  • ثقافة
    ثقافة
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    الأسدُ أسدٌ سواء أكان رجلاً أو امرأة…!!
    سنتين ago
    عن “جرس الإنذار” للأديب الشهير إبراهيم اليوسف
    سنة واحدة ago
    دموع الخيبة ..
    سنتين ago
    أحدث الأخبار
    “مسافة فزع وحُبّ
    شهر واحد ago
    لماذا لم تسألني ؟!
    3 أشهر ago
    استياك
    3 أشهر ago
    الفَرَحْ: (فَصْلٌ مِنْ رِواية)
    3 أشهر ago
  • شعر
    شعرعرض المزيد
    حبٌّ على الطريقة الكُردية
    3 أشهر ago
    حارس الفجر: 6. 2. 2023
    3 أشهر ago
    مديح النواقص
    4 أشهر ago
    صباح الخير-إن أمكن-.
    8 أشهر ago
    ذاكرة الحلم
    8 أشهر ago
  • الحياة والمجتمع
    الحياة والمجتمععرض المزيد
    فقدان الحياة الأسرية
    أسبوع واحد ago
    ستبتسم سوريا بهمّة شبابها
    شهر واحد ago
    يوم طويل في برشلونة
    شهر واحد ago
    الهوس الجنسي الملعون
    3 أشهر ago
    حشرات وديدان بطعامنا..!!
    3 أشهر ago
  • تقارير
    تقاريرعرض المزيد
            سوريا والسودان ضحية الصراعات وسياسات لي الأذرع
    يومين ago
    تسارعات سياسية في المنطقة.. والسير نحو ترتيبات وتموضعات جديدة
    أسبوع واحد ago
        سوريا وسياسات التطبيع… وغايات تصدير الأزمات
    شهر واحد ago
    الكورد والعرب والآشوريون والدروز… مكونات تجمعهم الخيمة الوطنية السورية
    شهرين ago
    الأزمة السورية معاناة هائلة.. واستدامة صراع المصالح بين مختلف الأطراف
    شهرين ago
  • فن
    فن
    عرض المزيد
    آخر الأخبار
    الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم من المالديف:الجنة في الأرض
    3 أسابيع ago
    شوارع بيروت الحزينة تضج فرحا بتصوير فيديو كليب نجوى كرم
    سنتين ago
    محمد علي شاكر
    شعلة حزن ليس إلا في وداع الفنان الكردي محمد علي شاكر
    أسبوعين ago
    أحدث الأخبار
    الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم من المالديف:الجنة في الأرض
    3 أسابيع ago
    الفنان المصري محمد رمضان يثير الجدل مجدداً في بيروت
    سنتين ago
    الملك الكردي غير المُتوّج… قصص صغيرة عن محمد شيخو
    سنتين ago
    صورة عارية للممثلة الأمريكية جينيفر أنيستون في مزاد لمحاربة فيروس كورونا
    سنتين ago
  • حوارات
  • أخبار متفرقة
    • رياضة
    • أقتصاد عالمي
    • فيديو
  • اتصل بنا
قراءة: “دون جوان” الأمن السوري
شارك
Notification عرض المزيد
Aa
رومافروماف
Aa
  • سياسة
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • تقارير
  • فن
  • حوارات
  • أخبار متفرقة
    • رياضة
    • أقتصاد عالمي
    • فيديو
  • اتصل بنا
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
روماف > Blog > رأي > “دون جوان” الأمن السوري
رأيسياسة

“دون جوان” الأمن السوري

سميرة المسالمة
Last updated: 2023/04/26 at 2:23 صباحًا
سميرة المسالمة سميرة المسالمة 174 Views
شارك
عبد الحكيم قطيفان، رجل الأمن في "ابتسم أيها الجنرال"
شارك

روماف – رأي

يحسب لمسلسل “ابتسم أيها الجنرال” الذي عرض على شاشة فضائية “العربي 2″ و”تلفزيون سوريا” خلال شهر رمضان المبارك، إسناد شخصية رجل الأمن إلى الفنان عبد الحكيم قطيفان، الممثل صاحب الحضور الراقي، والمحبوب شعبيًا على المستويين من معارضين للنظام السوري علنًا، وكثير من الموالاة سرًّا، ومنحها صفات الدهاء والذكاء وحلحلة العقد العالقة، لتغيير مفهوم صورة رجل الأمن السوري من سجان إلى صانع السجن وأسبابه، ومن رجل المعسكرات إلى “دون جوان” السهرات، وتوسيع دوائر علاقاته التي تصل إلى غرف نوم أصحاب السيادة والسعادة وأصغر عامل بناء في حي فقير، حيث لا يمكن الإبقاء على النظرة التعسفية المحصورة برجال الأمن عاقدي الجبين بلباسهم العسكري، وتواضع حيلتهم، ومحدودية ذكائهم، في وقت قد يكونون يمثلون فيه ما يسمى بالدولة العميقة.  

يمثل رجل الأمن السوري السُلطة بكل انعكاساتها على الأرض، من سلطة مالية وتشريعية إلى تنفيذية ورقابية، يمتلك كل منهم قانونه الخاص وأدوات تنفيذه، ولا يعني افتراق التسميات للفروع الأمنية التي تقارب نحو عشرين اسمًا أنها مقيدة بتخصصها، فلكل منها حججه التي تؤدي إلى امتلاك ذات أسباب القوة المفرطة تجاه خصومه من المواطنين، فلا يختص الأمن السياسي على سبيل المثال بما تحمله دلالات الاسم من جرائم، ولا يعني فرع فلسطين أنه يعالج قضايا تمس القضية الفلسطينية، وعلى ذلك القياس، فرع أمن الدولة، والاقتصادي، والعسكري، والجوي، والمعلوماتي، وأمن المنطقة، وفروع الأرقام من 18 إلى 216 إلى 91 و92 وغيرهم بتوابعهم المناطقية الكثيرة، حتى يخيل للمرء أنهم مكاتب تتقاسم السوريين فيما بينهم لضمان عدم حياد مرجعيتهم الفكرية عن الطاعة الكلية لهم، وتحديد مسارات أحلامهم المستقبلية.

وبكثير من الواقعية نستطيع القول أن منظومة الأمن في سورية تمكنت خلال العقدين الماضيين من تطوير أدواتها على صعيد الصورة، فقد انشقت عن صورة الرجل العسكري بمظهره الجدي ولباسه الموحد، لتقدم لنا “دون جوانات” بملابس عصرية من أرقى الماركات العالمية، ومكنتهم من دورات تدريبة في دول أوروبية، وألحقتهم بالجامعات لينالوا درجات علمية عالية، بغض النظر عن حقيقة مستوياتهم التعليمية والفكرية، ودمجتهم في بعض منتديات الثقافة والاقتصاد ومراكز الأبحاث، دون أن يعني ذلك تخليها عن حقيقتها الأمنية الغارقة بالقسوة والعنف وانتزاع مكامن الرحمة الإنسانية، والقيم الأخلاقية، فقدمت نموذجها الجديد كخلطة بين الحداثة التي تساير وجود رئيس شاب قادم من جامعته “اللندنية”، ووريث سلطة “جمهورية” تتزعزع أساساتها ما لم تحكم بوحشية العقلية الأمنية الاعتيادية.

منح رأس النظام السوري في العقود الخمسة السابقة أجهزته الأمنية صلاحيات واسعة بل مطلقة ضد السوريين، وشرعنها بقوانين وإجراءات نافذة، لحمايتهم من أي محاسبة على جرائمهم!

هذه الالتفاتة إلى تغيير صورة الرجل الأمني، والسماح له بالصعود إلى مسرح الأحداث الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية، وممارسة مختلف الأدوار من ضمنها دور “الدون جوان” الذي انعكست شخصيته في بعض المسلسلات السورية على السواء قبل الثورة أو بعدها، والذي يأخذ مكانته الذكورية من مكانته الأمنية، ويمارس الحب مع النساء عبر الترهيب وليس فقط من باب الترغيب بالمزايا والعطايا العينية أو المعنوية، كانت أحد أبواب الفساد من جهة، وكانت إحدى وسائل النظام للضغط باتجاه التغيير السلبي لمنظومة القيم الاجتماعية السائدة من جهة مقابلة.

تمثل اليوم بعض الجهات الأمنية سلطة موازية لسلطة الرئيس القائمة، وليست فقط سلطة داعمة لوجوده، حيث تستمد قوتها من دعم أو قبول خارجي لها، على حساب تناقص أو تصفير القبول الدولي للأسد الابن، وهو ما يتيح المجال لعقد توافقات دولية بجهود تلك الشخصيات الأمنية وعلاقاتها الدولية، التي نشأت عبر برامج تدريبية ودراسات خارجية، ومهمات تم تنفيذها داخليًا وخارجيًا، أي أنها شخصيات مجربة على الصعيدين، الأمن الداخلي والخارجي، ما يؤهلها لإعطاء ضمانات الاتفاقات الأمنية والعسكرية، وحتى السياسية.

ربما الأدوار الجديدة التي تلعبها الشخصيات الأمنية هو ما يفسر عدم انقطاع استقبال كثير من الدول الأوروبية والعربية للشخصيات الأمنية على مدار الأعوام السابقة، رغم إعلان القطيعة مع النظام السوري، وإغلاق السفارات وتفعيل العقوبات ضده، وترجيح كفة هؤلاء من أتباع النظام على كفة المعارضة، التي عملت على استبعاد و”تطفيش” ما استطاعت من شخصيات وقامات سورية ذات مؤهلات وتجارب سياسية وتنفيذية، ليحل مكانها من غير ذوي الخبرة والكفاءة والعمق السياسي. 

لا يقر بعض المعارضين التقليديين للنظام السوري من الجيل القديم أو الحديث، بوجود هذه الفروقات بين مفهوم عمل الأجهزة الأمنية وشخصياتها في السابق والحاضر، بتقنياتها وتغلغلها الاجتماعي الفاعل، وهم أيضًا لا يريدون الخروج عن تصوراتهم المسبقة عن النظام القمعي، والذي يلعب – حسب رأيهم- بورقة العنف فقط، متناسين أنه  كتب تاريخه كما يحلو له، بفعل تطور أدواته وبخاصة الأمنية منها، وقدرته على تغييب الإعلام الحر من جهة، وتمكن السلطة من إغلاق البلاد، وصنع صورة لعالمه الداخلي بالتفاصيل التي تروقه، ووفق رؤيته له سواء عبر السياسة أو الفن أو الثقافة من جهة ثانية، واستطاع أن يطوّع العقوبات الدولية عليه، والتي امتدت لعقود على سورية، لتكون أداته في بناء أسوار السجن السوري الكبير من جهة ثالثة فكان ذلك تجسيدًا عمليًا من النظام السوري للمثل القائل “ربّ ضارة نافعة”.

لقد منح رأس النظام السوري في العقود الخمسة السابقة أجهزته الأمنية صلاحيات واسعة بل مطلقة ضد السوريين، وشرعنها بقوانين وإجراءات نافذة، لحمايتهم من أي محاسبة على جرائمهم، وطور قدراتهم التقنية والبشرية الإجرامية، حيث مكنهم من تنفيذ تجاربهم القمعية على اللحم الحي في أماكن الاحتجاز والسجون والمعتقلات، لينقلهم من منفذين إلى شركاء في الجريمة، كشراكتهم الاقتصادية والاجتماعية، ما يعني إبقاءهم أحجار شطرنج على رقعته السلطوية، فصار وجوده ضمانًا لوجودهم، وهو ما يفسر تماسكهم خلال 12 عامًا من حربهم على السوريين والصراع على السلطة والدولة والهوية.

هذه صورة رجل الأمن التي قدمها كاتب مسلسل “ابتسم أيها الجنرال”، المبدع سامر رضوان، ومثلها باحترافية شديدة “مهيوب” الشاشة السورية عبد الحكيم قطيفان، تمثل حالة انقلاب على الصورة النمطية لها، لكنها لا تبتعد عن حقيقة الواقع السوري، سواء في انفتاح زاوية صلاحياته، أو في دقة تتبع أخطائه، مهما تناهت في الصغر لتنسج له حبل مشنقته، أو السم للعشاء الأخير، أو تصنع عبوة ناسفة تطيح بغرفة اجتماعاته.

*كاتبة سورية

قد يعجبك أيضاً

المرجعية الكوردستانية “بارزاني” في المسار السياسي العراقي 

متحف مصطفى بارزاني: تقدير رجل وفرصة للباحثين

الرئيس بارزاني 61 ربيعاً من العطاء في صفوف البيشمركة 

أكراد تركيا: من كمال أتاتورك إلى كمال كلجدار

سيمالكا خلق للأزمات أم سلب للإرادة في كوردستان سورية

الوسوم ابتسم أيها الجنرال, العربي2, تلفزيون سوريا, روماف مقالات, سميرة المسالمة
سميرة المسالمة أبريل 26, 2023 أبريل 26, 2023
شارك المقال
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق أكذوبة البروتين النباتي “غير كافي لجسم الإنسان “
المقالة التالية كيف أصبحت حسابات التتويج بالبريميرليغ بعد انتصار السيتي على أرسنال؟
        سوريا والسودان ضحية الصراعات وسياسات لي الأذرع
يومين ago
المرجعية الكوردستانية “بارزاني” في المسار السياسي العراقي 
3 أيام ago
متحف مصطفى بارزاني: تقدير رجل وفرصة للباحثين
5 أيام ago
الرئيس بارزاني 61 ربيعاً من العطاء في صفوف البيشمركة 
5 أيام ago
اتحاد كتاب كردستان يلتقي بالسيد شيفا بارزاني
أسبوع واحد ago

تابعنا

موقعنا على منصات التواصل الأجتماعي
Facebook اعجاب
Twitter Follow
Instagram Follow
Telegram Follow
مؤيدون لحزب اليسار الأخضر الكردي في ديار بكر جنوب شرق تركيا (13/5/2023/Getty)
أكراد تركيا: من كمال أتاتورك إلى كمال كلجدار
هوشنك أوسي هوشنك أوسي
سيمالكا خلق للأزمات أم سلب للإرادة في كوردستان سورية
عبداللطيف محمدأمين موسى عبداللطيف محمدأمين موسى
الكرد والاستحقاق الانتخابي في تركيا
صلاح بدر الدين صلاح بدر الدين
ستبتسم سوريا بهمّة شبابها
عبد الباسط سيدا عبد الباسط سيدا
صراع الكبار وانقلاب المفاهيم والثقافات السياسية العالمية
عزالدين ملا عزالدين ملا
اشترك معنا ليصلك كل جديد
رأي

ثقافة البوط (البوط بمدلوله المخلوفي والأوجلاني)

وليد حاج عبد القادر 11 شهر ago
شعر

أجزاء مبعثرة

انجيلا درويش سنتين ago
ثقافةشعر

مديح النواقص

مروى بديدة 4 أشهر ago
رأي

عيد الصحافة الكردية وغياب الصّحافة الجادة

عبد العزيز قاسم شهر واحد ago
رأي

الثقافة وأثرها على الوعي الاجتماعي والسياسي

عبد العزيز قاسم سنتين ago
الحياة والمجتمعرأي

كذبة شعار تحرر المرأة

يوسف حمك سنتين ago
رأي

رابطة «كاوا» بين باب السياسة والثقافة

عنايت ديكو سنتين ago
رأي

القضية الكوردية والحرب الباردة الجديدة

شاهين أحمد سنتين ago
الحياة والمجتمع

رجاء والصدقة الجارية ….!!

أمل حسن سنتين ago
أدب وثقافةالحياة والمجتمع

يوم طويل في برشلونة

رشا عمران شهر واحد ago

قد يعجبك ايضا

المرجعية الكوردستانية “بارزاني” في المسار السياسي العراقي 

3 أيام ago

متحف مصطفى بارزاني: تقدير رجل وفرصة للباحثين

5 أيام ago

الرئيس بارزاني 61 ربيعاً من العطاء في صفوف البيشمركة 

أسبوع واحد ago
مؤيدون لحزب اليسار الأخضر الكردي في ديار بكر جنوب شرق تركيا (13/5/2023/Getty)

أكراد تركيا: من كمال أتاتورك إلى كمال كلجدار

أسبوعين ago
السابق التالي
جميع حقوق النشر محفوظة 2023.
  • الرئيسية
  • رأي
  • ثقافة
  • شعر
  • الحياة والمجتمع
  • تقارير
  • فن
  • حوارات
  • أخبار متفرقة
  • اتصل بنا
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

[mc4wp_form]
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Go to mobile version
أهلاً بعودتك

تسجيل الدخول إلى حسابك

Lost your password?