حارس الفجر: 6. 2. 2023
ولاتي مه – شعر سوسن اسماعيل إلهي … إنَّها الرابعة بعد المنحنى؛ تتبارى الدقائقُ في تماس الانطواءِ إنّهُ نشور المديّات وإشاراتها، وهي تجسّ مؤونة للأبديّةِ
ولاتي مه – شعر سوسن اسماعيل إلهي … إنَّها الرابعة بعد المنحنى؛ تتبارى الدقائقُ في تماس الانطواءِ إنّهُ نشور المديّات وإشاراتها، وهي تجسّ مؤونة للأبديّةِ
روماف – ثقافة إشتريت لك يدين من السيليكون بعد أن أضعت يديك الحقيقيتين لن أذكر أمر البتر لأن هذه الكلمة أصابتك بوسواس قهري قلت لك
روماف – ثقافة أقول للعصافير على النوافذ صباحُ الخير – إن أمكن- فتزداد بيننا الألفة أنا الذي ما بكت في جنازاتي سواها.. صباح الخير للعصفور
روماف – شعر تقطف الوردةُ من غيوم ذهولها قطرات لفصل يتأهب لردم شروخ أنهكت الجسد وأنا أحاول أن أغرس في ذاكرة العمر وروداً بلون
روماف – ثقافة أخبّئ ذاتي في ذاتي أرتوي من طقوس تعقّلي وجنوني ألاطف الزّمن والزّمان أغازل حضور الفصول كلّ في أوانه تستهويني الطّفولة كلّما
وأحياناً لسبب ما تهتز الذاكرة .. كشجرة مسها ريح فتتناثر منها صور بمشاعر متنافره فرح .. حسرة .. غفران .. وغالباً إشتياق !! .. إشتياق
روماف – ثقافة مروى بديدة آه ! مسكينة أنت ايتها الفتاة الخجولةحتى ملابسك تبدو لائقة و متناسقة لأنك محبطة و وحيدةحتى هذا الوجه الذي يعانييبدو
روماف – شعر نسرين عيسى بحزن مقاتل عتيد يعانق بندقيته الخرساء لكنه .. لم يغلق بوابة يقينه .. يعاند صمته بصرخة تأبى أن تفارق الحلق
روماف – شعر مروى بديدة /تونس / واضح هذا السلم في عينيو تعب مضيء جعلني ألمع في النهارات الحالكةو من كل الخطايا إكتسبت قوة كما
هند زيتوني أنظرُ من النَّافذةِ المغلقة لا أطلبُ شيئاً ولا أرفضُ شيئاً أرسمُ على الجدار الذي سقطَ منذ عشرةِ أعوام وجهَ رجلٍ أحببتُه في الحلم
روماف – شعر مروى بديدة 1 الدمُ الفسفوريُّ في الأحداق إلهي كم أبدو مشعة! من بلاد العجائبِ أستمدُّ نورًا لبشرتي قلبي مصابٌ بالكمد نسيتهُ في
روماف – ثقافة هيا غندور ها أنا أستيقظ من جديد بصباح بنفسجي اللون وأحلام وردية لأغادر فراشي تارك به كل آلام المساء… أفكار
روماف – ثقافة سلمى جمو أحبُّك وبعضُ الحبِّ إعدامُ. أحبُّك وأجيجُ شوقِك في ثناياي يلهبُني. أحبُّك وصمتُك سَوطٌ يجلدُني. أحبُّ فيك كلَّ الجغرافياتِ المحرّمةِ
Sign in to your account